جنوب سوريا| مجموعة العمل
قُتل شابان وطفل وأصيب اثنان آخران، يوم أمس الجمعة، إثر استهدافهم من قبل سيارة مجهولة الهوية في مدينة درعا البلد.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، فإنّ السيارة أطلقت النار على مجموعة من الشبان من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين أثناء خروجهم من ملعب كرة القدم، ما أدى إلى مقتل الشاب ياسر خليل فلاحة (متزوج، مواليد 1997) وهو أحد عناصر جبهة النصـ.ـرة سابقاً، والشاب محمد احمد حمدوني بيكي (مواليد 2005).
كما أصيب في الحادثة كل من محمد أحمد ابراهيم (مواليد 2005) وعادل أحمد مفلح (متزوج، 1989)، وأدى إطلاق النار أيضاً إلى وفاة الطفل عمر حمدان من أبناء مدينة درعا الذي كان يتواجد في المكان لحظة إطلاق النار.
وتُعدّ هذه الحادثة هي الأحدث في سلسلة عمليات الاغتيال التي تشهدها محافظة درعا، حيث وثقت مجموعة العمل حوادث اغتيال وقتل واختطاف للاجئين فلسطينيين في المحافظة عموماً، منهم كوادر سابقة في المعارضة وعدد منهم من المدنيين لأسباب سياسية أو لطلب فدية مالية.
جنوب سوريا| مجموعة العمل
قُتل شابان وطفل وأصيب اثنان آخران، يوم أمس الجمعة، إثر استهدافهم من قبل سيارة مجهولة الهوية في مدينة درعا البلد.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، فإنّ السيارة أطلقت النار على مجموعة من الشبان من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين أثناء خروجهم من ملعب كرة القدم، ما أدى إلى مقتل الشاب ياسر خليل فلاحة (متزوج، مواليد 1997) وهو أحد عناصر جبهة النصـ.ـرة سابقاً، والشاب محمد احمد حمدوني بيكي (مواليد 2005).
كما أصيب في الحادثة كل من محمد أحمد ابراهيم (مواليد 2005) وعادل أحمد مفلح (متزوج، 1989)، وأدى إطلاق النار أيضاً إلى وفاة الطفل عمر حمدان من أبناء مدينة درعا الذي كان يتواجد في المكان لحظة إطلاق النار.
وتُعدّ هذه الحادثة هي الأحدث في سلسلة عمليات الاغتيال التي تشهدها محافظة درعا، حيث وثقت مجموعة العمل حوادث اغتيال وقتل واختطاف للاجئين فلسطينيين في المحافظة عموماً، منهم كوادر سابقة في المعارضة وعدد منهم من المدنيين لأسباب سياسية أو لطلب فدية مالية.