map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نساء مخيم حندرات يتضامنّ مع نظرياتهن في غزة

تاريخ النشر : 25-03-2024
نساء مخيم حندرات يتضامنّ مع نظرياتهن في غزة

حلب || مجموعة العمل

تحت عنوان "أمهاتنا بخير حينما تكون أمهات غزة بخير"، نظم ناشطون فلسطينيون في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب، بالتعاون بين شباب بصمة وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، نشاطاً تضامنياً للنساء مع أمهات غزة بمناسبة عيد الأم.

النشاط الذي حضره حوالي 75 امرأة بدء بقراءة الفاتحة لأرواح الشهداء في غزة، وتخلله العديد من الفقرات المتنوعة منها عرض مسرحي بعنوان "أمي لحد آخر يوم بعمري"، قدمته فرقة أمل لإحياء التراث الشعبي الفلسطيني.

وفي نهاية الجلسة، قدم القائمون على النشاط هدايا رمزية للأمهات المشاركات، واللاتي طالبن بالوقف الفوري للعدوان وإدخال المساعدات الإنسانية من الأدوية والأغذية والعمل على رفع الحصار عن قطاع غزة.

ووفقاً للقائمين على النشاط، فأنه يهدف للتضامن مع أهلنا في قطاع غزة، خاصة النساء اللاتي يتعرضن لمجازر وابادة جماعية وحصار وتجويع لم يشهد العالم لها مثيلاً على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتوجيه رسالة لهن أن الألم والجرح والمصاب واحد، وأننا معهن حتى وإن ابتعدت المسافات بيننا.

هذا ويشارك اللاجئون الفلسطينيون في سوريا بأي حراك يدعم القضية الفلسطينية، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في مخيماتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20167

حلب || مجموعة العمل

تحت عنوان "أمهاتنا بخير حينما تكون أمهات غزة بخير"، نظم ناشطون فلسطينيون في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب، بالتعاون بين شباب بصمة وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، نشاطاً تضامنياً للنساء مع أمهات غزة بمناسبة عيد الأم.

النشاط الذي حضره حوالي 75 امرأة بدء بقراءة الفاتحة لأرواح الشهداء في غزة، وتخلله العديد من الفقرات المتنوعة منها عرض مسرحي بعنوان "أمي لحد آخر يوم بعمري"، قدمته فرقة أمل لإحياء التراث الشعبي الفلسطيني.

وفي نهاية الجلسة، قدم القائمون على النشاط هدايا رمزية للأمهات المشاركات، واللاتي طالبن بالوقف الفوري للعدوان وإدخال المساعدات الإنسانية من الأدوية والأغذية والعمل على رفع الحصار عن قطاع غزة.

ووفقاً للقائمين على النشاط، فأنه يهدف للتضامن مع أهلنا في قطاع غزة، خاصة النساء اللاتي يتعرضن لمجازر وابادة جماعية وحصار وتجويع لم يشهد العالم لها مثيلاً على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتوجيه رسالة لهن أن الألم والجرح والمصاب واحد، وأننا معهن حتى وإن ابتعدت المسافات بيننا.

هذا ويشارك اللاجئون الفلسطينيون في سوريا بأي حراك يدعم القضية الفلسطينية، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في مخيماتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20167