map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأونروا تنفذ حملة تشجّير في مخيم سبينة

تاريخ النشر : 25-03-2024
الأونروا تنفذ حملة تشجّير في مخيم سبينة

ريف دمشق || مجموعة العمل

قامت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالتعاون مع بلدية سبينة، يوم 20 آذار/ مارس الجاري بحملة تشجير لحارات وشوارع مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق.

الحملة التي نفذها مركز التنمية الاجتماعية التابع لوكالة الأونروا، شملت تشجير المنصفات الطرقية في الشوارع الرئيسية للمخيم، ومدخل البلدة الغربي.

تأتي هذه المبادرة في ظل تزايد المشاكل التي يعاني منها سكان المخيم، وخاصة مشكلة مياه الشرب، منوهين أنّ معظم منازل منطقة شارع المدارس تعاني منذ أكثر من شهر، من عدم وصول المياه، نتيجة أعطال في تمديدات البئر الذي يغذي المنطقة، الأمر الذي يجبر الأهالي شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة زاد العبء الاقتصادي عليهم وأثقل كاهلهم، خاصة خلال شهر رمضان المبارك.

من جانبهم، طالب ناشطون من أبناء المخيم وكالة الأونروا بإيجاد حل جذري لمشكلة انقطاع مياه الشرب التي باتت هاجساً يؤرقهم، مشيرين إلى أن تلك المشكلة تتكرر كل صيف بسبب ضعف البنية التحتية والتهالك الذي تعرضت له شبكات المياه خلال السنوات الماضية.

مضيفين أن أهالي المخيم طرقوا أبواب المعنيين وقدموا عشرات الشكاوى للجهات المعنية والمختصة في محافظة دمشق وريفها، وللجنة التنمية الاجتماعية ووكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين للتدخل بأسرع وقت وإصلاح ما يمكن إصلاحه من البنى التحتية وفصل شبكة الصرف الصحي ومنع تسربها تحت منازل الأهالي قبل وقوع ما لا يحمد عقباه، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح دون مستجيب.

ويعاني سكان مخيم جرمانا منذ عام 2013 من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20170

ريف دمشق || مجموعة العمل

قامت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالتعاون مع بلدية سبينة، يوم 20 آذار/ مارس الجاري بحملة تشجير لحارات وشوارع مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق.

الحملة التي نفذها مركز التنمية الاجتماعية التابع لوكالة الأونروا، شملت تشجير المنصفات الطرقية في الشوارع الرئيسية للمخيم، ومدخل البلدة الغربي.

تأتي هذه المبادرة في ظل تزايد المشاكل التي يعاني منها سكان المخيم، وخاصة مشكلة مياه الشرب، منوهين أنّ معظم منازل منطقة شارع المدارس تعاني منذ أكثر من شهر، من عدم وصول المياه، نتيجة أعطال في تمديدات البئر الذي يغذي المنطقة، الأمر الذي يجبر الأهالي شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة زاد العبء الاقتصادي عليهم وأثقل كاهلهم، خاصة خلال شهر رمضان المبارك.

من جانبهم، طالب ناشطون من أبناء المخيم وكالة الأونروا بإيجاد حل جذري لمشكلة انقطاع مياه الشرب التي باتت هاجساً يؤرقهم، مشيرين إلى أن تلك المشكلة تتكرر كل صيف بسبب ضعف البنية التحتية والتهالك الذي تعرضت له شبكات المياه خلال السنوات الماضية.

مضيفين أن أهالي المخيم طرقوا أبواب المعنيين وقدموا عشرات الشكاوى للجهات المعنية والمختصة في محافظة دمشق وريفها، وللجنة التنمية الاجتماعية ووكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين للتدخل بأسرع وقت وإصلاح ما يمكن إصلاحه من البنى التحتية وفصل شبكة الصرف الصحي ومنع تسربها تحت منازل الأهالي قبل وقوع ما لا يحمد عقباه، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح دون مستجيب.

ويعاني سكان مخيم جرمانا منذ عام 2013 من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20170