جنوب سوريا| مجموعة العمل
أطلق أهالي مخيم درعا حملة تبرعات لمساعدة المصابين في حادث إطلاق النار الذي وقع قبل عدة أيام وأدى إلى وفاة ثلاثة شبان وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة.
الحادث ترك أسر الضحايا والمصابين في مواجهة تحديات مالية جمة، حيث تكبد الشاب محمد معيش تكاليف علاجية بلغت 25 مليون ليرة سورية، ولا يزال الشاب عادل مفلح يرقد في العناية المركزة بمشفى الرحمة الخاص، مع تكاليف متزايدة وصلت إلى 52 مليون ليرة سورية، والعداد ما زال يجري.
في ظل هذه الظروف القاهرة، تقف العائلات المتضررة عاجزة عن تحمل هذه الأعباء المالية الثقيلة، مما دفع المجتمع المحلي للتكاتف والتعاضد. ويناشد القائمون على الحملة أهل الخير في درعا وخارجها، وخصوصاً المغتربين، للإسهام في هذه الحملة الإغاثية وتقديم الدعم المادي والمعنوي للمصابين وأسرهم.
وحسب نشطاء فقد تم تخصيص رقم هاتف لصندوق المخيم لاستقبال التبرعات، ويأمل المنظمون في جمع المبالغ اللازمة لتغطية تكاليف العلاج، والدعم اللازم للمصابين في هذه الأوقات العصيبة.
جنوب سوريا| مجموعة العمل
أطلق أهالي مخيم درعا حملة تبرعات لمساعدة المصابين في حادث إطلاق النار الذي وقع قبل عدة أيام وأدى إلى وفاة ثلاثة شبان وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة.
الحادث ترك أسر الضحايا والمصابين في مواجهة تحديات مالية جمة، حيث تكبد الشاب محمد معيش تكاليف علاجية بلغت 25 مليون ليرة سورية، ولا يزال الشاب عادل مفلح يرقد في العناية المركزة بمشفى الرحمة الخاص، مع تكاليف متزايدة وصلت إلى 52 مليون ليرة سورية، والعداد ما زال يجري.
في ظل هذه الظروف القاهرة، تقف العائلات المتضررة عاجزة عن تحمل هذه الأعباء المالية الثقيلة، مما دفع المجتمع المحلي للتكاتف والتعاضد. ويناشد القائمون على الحملة أهل الخير في درعا وخارجها، وخصوصاً المغتربين، للإسهام في هذه الحملة الإغاثية وتقديم الدعم المادي والمعنوي للمصابين وأسرهم.
وحسب نشطاء فقد تم تخصيص رقم هاتف لصندوق المخيم لاستقبال التبرعات، ويأمل المنظمون في جمع المبالغ اللازمة لتغطية تكاليف العلاج، والدعم اللازم للمصابين في هذه الأوقات العصيبة.