map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

سوريا.. تجدد الدعوات لكفالة العائلات الفلسطينية الأشد عوزاً خلال شهر رمضان

تاريخ النشر : 02-04-2024
سوريا.. تجدد الدعوات لكفالة العائلات الفلسطينية الأشد عوزاً خلال شهر رمضان

سوريا || مجموعة العمل

تحت شعار "أسعدُ النّاس من أسعدَ النّاس"!، أطلق عدد من النشطاء الفلسطينيين نداء للعائلات المقتدرة داخل المخيّمات والتجمعات الفلسطينية في سوريا، وللمغتربين الفلسطينيين السوريين في دول أوروبا، بأخذ زمام المبادرة ومساعدة الأهالي المحتاجين والأسر الأشد عوزاً في شهر رمضان.

وأوضح الناشطون أنّ: "عشرات العائلات لا تكاد تجد ما يسد رمقها، وقد تعتمد في غذائها على الخبز والماء فقط بسبب صعوبة تأمين احتياجاتها الأساسية لعدم وجود أي مورد مالي، في حين تعيش العائلات التي لديها مردود بسيط حياة أفضل بقليل".

من جهتها، دعت صفحات التواصل الاجتماعي المعنية بنقل أخبار اللاجئين الفلسطينيين في سورية المغتربين لاستثمار شهر رمضان المبارك في أعمال الخير من خلال دعم العائلات الفقيرة والمتعففة بالمال أو السلات الغذائية، وتخصيص مبالغ بسيطة تساهم في التخفيف عنهم وتساعد على تأمين أبسط المتطلبات خلال الشهر الكريم”.

فيما طالب نشطاء مخيم خان الشيح أبناء مخيمهم المغتربين بأخذ زمام المبادرة ومساعدة الأهالي المحتاجين مادياً ومعنوياً في الشهر الفضيل للتخفيف من معاناتهم اليومية.

وكان نشطاء فلسطينيون أطلقوا قبل بداية شهر رمضان بأيام قليلة مبادرة لحث المؤجرين من أصحاب المنازل على عدم أخذ الأجرة خلال شهر رمضان من المستأجرين بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية التي يعانيها الأهالي.

وطالب النشطاء بمسامحة العائلات الفقيرة بشكل خاص من الإيجار المترتب عليهم خلال شهر رمضان المبارك من باب التكافل وتوفير تلك الأجور لتتمكن العائلات من تأمين الحاجات الأساسية من طعام وشراب، خاصة مع الارتفاع الكبير الذي تشهده أسعار المواد الغذائية.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني اللاجئين الفلسطينيين في سورية من أوضاع معيشية غاية في الصعوبة، في ظل الغلاء الفاحش للأسعار، وانتشار البطالة بينهم وانعدام الموارد وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20190

سوريا || مجموعة العمل

تحت شعار "أسعدُ النّاس من أسعدَ النّاس"!، أطلق عدد من النشطاء الفلسطينيين نداء للعائلات المقتدرة داخل المخيّمات والتجمعات الفلسطينية في سوريا، وللمغتربين الفلسطينيين السوريين في دول أوروبا، بأخذ زمام المبادرة ومساعدة الأهالي المحتاجين والأسر الأشد عوزاً في شهر رمضان.

وأوضح الناشطون أنّ: "عشرات العائلات لا تكاد تجد ما يسد رمقها، وقد تعتمد في غذائها على الخبز والماء فقط بسبب صعوبة تأمين احتياجاتها الأساسية لعدم وجود أي مورد مالي، في حين تعيش العائلات التي لديها مردود بسيط حياة أفضل بقليل".

من جهتها، دعت صفحات التواصل الاجتماعي المعنية بنقل أخبار اللاجئين الفلسطينيين في سورية المغتربين لاستثمار شهر رمضان المبارك في أعمال الخير من خلال دعم العائلات الفقيرة والمتعففة بالمال أو السلات الغذائية، وتخصيص مبالغ بسيطة تساهم في التخفيف عنهم وتساعد على تأمين أبسط المتطلبات خلال الشهر الكريم”.

فيما طالب نشطاء مخيم خان الشيح أبناء مخيمهم المغتربين بأخذ زمام المبادرة ومساعدة الأهالي المحتاجين مادياً ومعنوياً في الشهر الفضيل للتخفيف من معاناتهم اليومية.

وكان نشطاء فلسطينيون أطلقوا قبل بداية شهر رمضان بأيام قليلة مبادرة لحث المؤجرين من أصحاب المنازل على عدم أخذ الأجرة خلال شهر رمضان من المستأجرين بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية التي يعانيها الأهالي.

وطالب النشطاء بمسامحة العائلات الفقيرة بشكل خاص من الإيجار المترتب عليهم خلال شهر رمضان المبارك من باب التكافل وتوفير تلك الأجور لتتمكن العائلات من تأمين الحاجات الأساسية من طعام وشراب، خاصة مع الارتفاع الكبير الذي تشهده أسعار المواد الغذائية.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني اللاجئين الفلسطينيين في سورية من أوضاع معيشية غاية في الصعوبة، في ظل الغلاء الفاحش للأسعار، وانتشار البطالة بينهم وانعدام الموارد وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20190