ريف دمشق| مجموعة العمل
وجه نشطاء من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق نداءً عاجلاً إلى المغتربين من أبناء المخيم، داعين إياهم للوقوف على أحوال أهالي المخيم وتقديم الدعم المادي في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، والتي تفاقمت خلال رمضان ومع اقتراب عيد الفطر.
في النداء الذي أُطلق، أكد النشطاء على الصعوبات التي يواجهها المغتربون في تحصيل المال، معترفين بأن المال لا يُجنى بسهولة. ومع ذلك، شددوا على أن مبلغًا بسيطًا قدره 20 دولاراً يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في حياة العائلات المحتاجة، وخاصةً الأطفال الجياع في المخيم.
وأضاف النشطاء في النداء: "نتمنى عليكم يا أهلنا في المغترب أن لا تكتفوا بعائلاتكم فقط، بل تفقدوا جيران أهاليكم من الذين لا أحد لهم في بلاد الغربة، خاصة كبار السن والأيتام، ولا تنسوا الأصدقاء والأحبة ومن كان بينكم خبز وملح."
وأشار النشطاء في النداء إلى الأوضاع الكارثية في المخيم، حيث تشهد الأسعار ارتفاعاً مستمراً، مما يزيد من معاناة السكان، وخصوصاً خلال شهر رمضان، واقتراب العيد الذي يعتبر مناسبة لاحتفال الأهالي من خلال شراء حلويات العيد وملابس الأطفال التي باتت تصل أسعارها إلى مستويات قياسية وأصبحت حلماً لمعظم العائلات.
ريف دمشق| مجموعة العمل
وجه نشطاء من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق نداءً عاجلاً إلى المغتربين من أبناء المخيم، داعين إياهم للوقوف على أحوال أهالي المخيم وتقديم الدعم المادي في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، والتي تفاقمت خلال رمضان ومع اقتراب عيد الفطر.
في النداء الذي أُطلق، أكد النشطاء على الصعوبات التي يواجهها المغتربون في تحصيل المال، معترفين بأن المال لا يُجنى بسهولة. ومع ذلك، شددوا على أن مبلغًا بسيطًا قدره 20 دولاراً يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في حياة العائلات المحتاجة، وخاصةً الأطفال الجياع في المخيم.
وأضاف النشطاء في النداء: "نتمنى عليكم يا أهلنا في المغترب أن لا تكتفوا بعائلاتكم فقط، بل تفقدوا جيران أهاليكم من الذين لا أحد لهم في بلاد الغربة، خاصة كبار السن والأيتام، ولا تنسوا الأصدقاء والأحبة ومن كان بينكم خبز وملح."
وأشار النشطاء في النداء إلى الأوضاع الكارثية في المخيم، حيث تشهد الأسعار ارتفاعاً مستمراً، مما يزيد من معاناة السكان، وخصوصاً خلال شهر رمضان، واقتراب العيد الذي يعتبر مناسبة لاحتفال الأهالي من خلال شراء حلويات العيد وملابس الأطفال التي باتت تصل أسعارها إلى مستويات قياسية وأصبحت حلماً لمعظم العائلات.