جنوب دمشق| مجموعة العمل
انضمت وكالة الأونروا في سورية إلى دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام للاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالألغام والمساعدة في الإجراءات المتعلقة بها، وذلك في الرابع من نيسان لعام 2024.
وتم تنظيم زيارة ميدانية إلى مخيم اليرموك، حيث قدمت منظمة مساعدة الشعب النرويجي عرضاً مفصلًا للتقدم الذي تم إحرازه في المخيم فيما يتعلق بإزالة الألغام، ورفع مستوى الوعي حول خطر الألغام والعمل على القضاء عليها.
شارك زيارة المخيم ممثلين من مختلف الهيئات الدولية بما في ذلك الأونروا، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، واليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، حيث استمعوا إلى شرح مفصل حول جهود منظمة مساعدة الشعب النرويجي في إزالة مخلفات الحرب من المتفجرات وشاهدوا عن كثب فريق إزالة الألغام أثناء عمله.
من جانبها أعربت جينيفر أوستن، نائب مدير شؤون الأونروا في سورية (للعمليات)، عن تقديرها العميق للجهود المبذولة في إزالة مخلفات الحرب والحفاظ على سلامة المجتمع، مشيدة بالشراكة المستمرة بين الأونروا ومنظمة مساعدة الشعب النرويجي.
كما أطلع السيد ماهر الواوي، مدير مكتب منطقة دمشق في الأونروا بالإنابة، الحضور على خطة الاستجابة المرحلية للوكالة لمخيم اليرموك، التي تهدف إلى توفير الخدمات الأساسية والطارئة للاجئين الفلسطينيين العائدين، مع التأكيد على التكيف والتعديل بناءً على الاحتياجات المحددة وتدفق السكان العائدين.
وأكد الواوي على الأهمية القصوى لمخيم اليرموك كمنطقة ذات أولوية في خطة فريق الأمم المتحدة للمنظمات الإنسانية في سورية لدعم العودة الآمنة والمستدامة للسكان.
يُذكر أن هذا الحدث يُعد خطوة مهمة نحو إزالة الألغام في المخيمات الفلسطينية التي شهدت عمليات عسكرية، ويسلط الضوء على الجهود المتواصلة للتخلص من خطر الألغام ومخلفات الحرب.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
انضمت وكالة الأونروا في سورية إلى دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام للاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالألغام والمساعدة في الإجراءات المتعلقة بها، وذلك في الرابع من نيسان لعام 2024.
وتم تنظيم زيارة ميدانية إلى مخيم اليرموك، حيث قدمت منظمة مساعدة الشعب النرويجي عرضاً مفصلًا للتقدم الذي تم إحرازه في المخيم فيما يتعلق بإزالة الألغام، ورفع مستوى الوعي حول خطر الألغام والعمل على القضاء عليها.
شارك زيارة المخيم ممثلين من مختلف الهيئات الدولية بما في ذلك الأونروا، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، واليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، حيث استمعوا إلى شرح مفصل حول جهود منظمة مساعدة الشعب النرويجي في إزالة مخلفات الحرب من المتفجرات وشاهدوا عن كثب فريق إزالة الألغام أثناء عمله.
من جانبها أعربت جينيفر أوستن، نائب مدير شؤون الأونروا في سورية (للعمليات)، عن تقديرها العميق للجهود المبذولة في إزالة مخلفات الحرب والحفاظ على سلامة المجتمع، مشيدة بالشراكة المستمرة بين الأونروا ومنظمة مساعدة الشعب النرويجي.
كما أطلع السيد ماهر الواوي، مدير مكتب منطقة دمشق في الأونروا بالإنابة، الحضور على خطة الاستجابة المرحلية للوكالة لمخيم اليرموك، التي تهدف إلى توفير الخدمات الأساسية والطارئة للاجئين الفلسطينيين العائدين، مع التأكيد على التكيف والتعديل بناءً على الاحتياجات المحددة وتدفق السكان العائدين.
وأكد الواوي على الأهمية القصوى لمخيم اليرموك كمنطقة ذات أولوية في خطة فريق الأمم المتحدة للمنظمات الإنسانية في سورية لدعم العودة الآمنة والمستدامة للسكان.
يُذكر أن هذا الحدث يُعد خطوة مهمة نحو إزالة الألغام في المخيمات الفلسطينية التي شهدت عمليات عسكرية، ويسلط الضوء على الجهود المتواصلة للتخلص من خطر الألغام ومخلفات الحرب.
