ريف دمشق| مجموعة العمل
أبدى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق استياءهم من انتشار ظاهرة الألعاب النارية والمفرقعات التي تهدد سلامة الأطفال وتسبب الفزع بين السكان.
وأفاد مراسلنا أن الألعاب النارية، التي تباع بأسعار تتراوح بين الألف وعشرة آلاف ليرة في المحال التجارية، تسببت في حالة من الخوف والقلق لدى الأطفال، وهناك مخاوف من احتمالات حدوث حرائق قد تؤدي إلى تلف الممتلكات.
من جانبها حذرت وزارة الداخلية في وقت سابق من بيع الألعاب النارية، مشيرة إلى أنها مواد مهربة وتستدعي المصادرة لخطورتها، وتشمل التحذيرات مخاطر جسمانية على الأطفال وأضرار محتملة للممتلكات وترويع الآمنين.
ووجه أحد اللاجئين في المخيم نصائح للأهالي بالحرص على سلامة أطفالهم، وعدم شراء الألعاب التي تهدد صحتهم، مثل الألعاب النارية، ومسدسات الخرز أو الليزر، لما لها من أضرار بالغة قد تصل إلى فقدان البصر.
وشدد نشطاء على ضرورة أخذ هذه التحذيرات على محمل الجد والامتناع عن استخدام الألعاب النارية والظواهر التي قد تسبب مخاطر للأطفال والمجتمع.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية ورداءة الطرق والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
ريف دمشق| مجموعة العمل
أبدى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق استياءهم من انتشار ظاهرة الألعاب النارية والمفرقعات التي تهدد سلامة الأطفال وتسبب الفزع بين السكان.
وأفاد مراسلنا أن الألعاب النارية، التي تباع بأسعار تتراوح بين الألف وعشرة آلاف ليرة في المحال التجارية، تسببت في حالة من الخوف والقلق لدى الأطفال، وهناك مخاوف من احتمالات حدوث حرائق قد تؤدي إلى تلف الممتلكات.
من جانبها حذرت وزارة الداخلية في وقت سابق من بيع الألعاب النارية، مشيرة إلى أنها مواد مهربة وتستدعي المصادرة لخطورتها، وتشمل التحذيرات مخاطر جسمانية على الأطفال وأضرار محتملة للممتلكات وترويع الآمنين.
ووجه أحد اللاجئين في المخيم نصائح للأهالي بالحرص على سلامة أطفالهم، وعدم شراء الألعاب التي تهدد صحتهم، مثل الألعاب النارية، ومسدسات الخرز أو الليزر، لما لها من أضرار بالغة قد تصل إلى فقدان البصر.
وشدد نشطاء على ضرورة أخذ هذه التحذيرات على محمل الجد والامتناع عن استخدام الألعاب النارية والظواهر التي قد تسبب مخاطر للأطفال والمجتمع.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية ورداءة الطرق والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
