map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تصاعد جرائم القتل والسرقة يثير قلق الفلسطينيين في تجمع المزيريب

تاريخ النشر : 18-04-2024
تصاعد جرائم القتل والسرقة يثير قلق الفلسطينيين في تجمع المزيريب

درعا || مجموعة العمل

اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي من ارتفع منسوب جرائم القتل والسرقات والنهب والسطو والاختطاف، نتيجة الفلتان الأمني الذي تشهده تلك المنطقة. 

ووفق مراسل "مجموعة العمل"، أن حالة من الهلع والقلق سادت بين أبناء بلدة المزيريب، نتيجة لزيادة حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً تؤرقهم وتقُضّ مضاجعهم، جراء تكرارها بشكل كبير خلال السنوات الماضية.

لافتاً إلى أنه لا تكاد تمر عدة أيام إلا ويسمع فيها عن وقوع جرائم قتل واغتيالات، وتارة حوادث سرقة ونهب للمنازل والمحلات التجارية، وأحيانا حالات اختطاف تحت تهديد السلاح، بهدف طلب فدية أو لتصفية المختطف.

وذكر مراسلنا أن هناك عدة أسباب أدت لارتفاع نسبة جرائم السرقة والخطف والقتل في بلدة المزيريب، أهمها الفلتان الأمني نتيجة السلاح غير الشرعي المتفشي، والانتماء إلى إحدى الفصائل المسلحة، وتفاقم الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والفقر، حيث يعاني الأهالي من صعوبة في توفير سبل العيش وفرص العمل.

وبدورها وثقت مجموعة العمل عشرات حالات الاغتيالات وحوادث الاختطاف والسرقة في بلدة المزيريب خلال السنوات الخمس الماضية، طالت عدداً من السوريين واللاجئين الفلسطينيين.

ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب، ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام الموارد المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20232

درعا || مجموعة العمل

اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي من ارتفع منسوب جرائم القتل والسرقات والنهب والسطو والاختطاف، نتيجة الفلتان الأمني الذي تشهده تلك المنطقة. 

ووفق مراسل "مجموعة العمل"، أن حالة من الهلع والقلق سادت بين أبناء بلدة المزيريب، نتيجة لزيادة حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً تؤرقهم وتقُضّ مضاجعهم، جراء تكرارها بشكل كبير خلال السنوات الماضية.

لافتاً إلى أنه لا تكاد تمر عدة أيام إلا ويسمع فيها عن وقوع جرائم قتل واغتيالات، وتارة حوادث سرقة ونهب للمنازل والمحلات التجارية، وأحيانا حالات اختطاف تحت تهديد السلاح، بهدف طلب فدية أو لتصفية المختطف.

وذكر مراسلنا أن هناك عدة أسباب أدت لارتفاع نسبة جرائم السرقة والخطف والقتل في بلدة المزيريب، أهمها الفلتان الأمني نتيجة السلاح غير الشرعي المتفشي، والانتماء إلى إحدى الفصائل المسلحة، وتفاقم الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والفقر، حيث يعاني الأهالي من صعوبة في توفير سبل العيش وفرص العمل.

وبدورها وثقت مجموعة العمل عشرات حالات الاغتيالات وحوادث الاختطاف والسرقة في بلدة المزيريب خلال السنوات الخمس الماضية، طالت عدداً من السوريين واللاجئين الفلسطينيين.

ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب، ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام الموارد المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20232