القدس| مجموعة العمل
وقعت وزيرة التعاون التنموي البلجيكية، كارولين جينيز، اتفاقية تمويل جديدة متعددة السنوات مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بقيمة إجمالية تبلغ 27.5 مليون يورو للفترة من 2024 إلى 2026.
تهدف الاتفاقية الجديدة إلى توفير دعم مالي مرن يمكّن الأونروا من تلبية الاحتياجات العاجلة للاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء مناطق عملياتها الخمسة، والتي تشمل غزة، الضفة الغربية، القدس الشرقية، سوريا، لبنان، والأردن. ستشمل المساهمة البلجيكية 13.5 مليون يورو لعام 2024، و7 ملايين يورو لكل من السنتين التاليتين.
من جانبه عبر كريم عامر، مدير الشراكات في الأونروا، عن امتنانه للدعم البلجيكي قائلاً: " إن الدعم السياسي والمالي الذي تقدمه بلجيكا للأونروا ولاجئي فلسطين لا يقدر بثمن، خاصة في ظل هذه الأوقات العصيبة." مضيفاً إن التمويل المرن الذي توفره الاتفاقية يعد حيوياً للأونروا، حيث يسمح لها بالاستجابة بسرعة وفعالية للأزمات والاحتياجات المتغيرة، مما يعزز قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين في جميع المناطق التي تعمل بها.
وكانت 18 دولة قد علقت التزاماتها المالية للوكالة بناء على مزاعم "إسرائيلية" بارتباط 12 موظفاً من موظفي "الأونروا" بعملية عسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
القدس| مجموعة العمل
وقعت وزيرة التعاون التنموي البلجيكية، كارولين جينيز، اتفاقية تمويل جديدة متعددة السنوات مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بقيمة إجمالية تبلغ 27.5 مليون يورو للفترة من 2024 إلى 2026.
تهدف الاتفاقية الجديدة إلى توفير دعم مالي مرن يمكّن الأونروا من تلبية الاحتياجات العاجلة للاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء مناطق عملياتها الخمسة، والتي تشمل غزة، الضفة الغربية، القدس الشرقية، سوريا، لبنان، والأردن. ستشمل المساهمة البلجيكية 13.5 مليون يورو لعام 2024، و7 ملايين يورو لكل من السنتين التاليتين.
من جانبه عبر كريم عامر، مدير الشراكات في الأونروا، عن امتنانه للدعم البلجيكي قائلاً: " إن الدعم السياسي والمالي الذي تقدمه بلجيكا للأونروا ولاجئي فلسطين لا يقدر بثمن، خاصة في ظل هذه الأوقات العصيبة." مضيفاً إن التمويل المرن الذي توفره الاتفاقية يعد حيوياً للأونروا، حيث يسمح لها بالاستجابة بسرعة وفعالية للأزمات والاحتياجات المتغيرة، مما يعزز قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين في جميع المناطق التي تعمل بها.
وكانت 18 دولة قد علقت التزاماتها المالية للوكالة بناء على مزاعم "إسرائيلية" بارتباط 12 موظفاً من موظفي "الأونروا" بعملية عسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.