لا يزال طريق زاكية خان الشيح الذي يعتبر الطريق الوحيد الذي يربط مخيم خان الشيح بالعاصمة السورية ، يُشكل تهديداً حقيقياً على سكان المخيم ، بسبب استمرار تعرضه للقصف واستهدافه بالرشاشات والقذائف ورصاص القناصة، وفي حادثة تُدلل على ذلك قامت قوات النظام السوري يوم 14/ أيار من الشهر الفائت باستهداف سيارة مدنية كانت تقل عدداً من اللاجئين وذلك أثناء مرورهم عبر طريق الموت الموصل إلى المخيم، ما أسفر عن وقوع خمسة ضحايا على الأقل بينهم الشابة "فلسطين" وشقيقها "محمد سعيد فايز صالح" وأمهما "خالدية فايز ظاهر" والسائق المرافق لهم "خالد الرملي" بالإضافة إلى وقوع عدد من الإصابات، فيما يتعرض العديد من أبناء مخيم خان الشيح للاعتقال من قبل حواجز النظام السوري في عرطوز ومدخل مخيم خان الشيح .
الجدير بالذكر أن جميع أهالي المخيم يضطرون إلى سلوك طريق "زاكية – خان الشيح" بالرغم من خطورته لأن قوات النظام أغلقت جميع الطرقات الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق.
لا يزال طريق زاكية خان الشيح الذي يعتبر الطريق الوحيد الذي يربط مخيم خان الشيح بالعاصمة السورية ، يُشكل تهديداً حقيقياً على سكان المخيم ، بسبب استمرار تعرضه للقصف واستهدافه بالرشاشات والقذائف ورصاص القناصة، وفي حادثة تُدلل على ذلك قامت قوات النظام السوري يوم 14/ أيار من الشهر الفائت باستهداف سيارة مدنية كانت تقل عدداً من اللاجئين وذلك أثناء مرورهم عبر طريق الموت الموصل إلى المخيم، ما أسفر عن وقوع خمسة ضحايا على الأقل بينهم الشابة "فلسطين" وشقيقها "محمد سعيد فايز صالح" وأمهما "خالدية فايز ظاهر" والسائق المرافق لهم "خالد الرملي" بالإضافة إلى وقوع عدد من الإصابات، فيما يتعرض العديد من أبناء مخيم خان الشيح للاعتقال من قبل حواجز النظام السوري في عرطوز ومدخل مخيم خان الشيح .
الجدير بالذكر أن جميع أهالي المخيم يضطرون إلى سلوك طريق "زاكية – خان الشيح" بالرغم من خطورته لأن قوات النظام أغلقت جميع الطرقات الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق.
