ريف دمشق| مجموعة العمل
تعرض شابان من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين للإصابة بجروح خطيرة بعد مشاجرة وقعت أثناء عودتهما من العمل، وهو ما يعكس تصاعد حالة العنف والفلتان الأمني داخل المخيم.
وفي التفاصيل تعرض فادي مشلوط، أحد الضحايا، لطعنة خطيرة في الخاصرة ويواجه حالة حرجة، بينما أصيب عمر الشرطي بطعنات في الكلية والصدر، وتم نقل الشابين إلى العناية المشددة في المستشفى، حيث يتلقيان العلاج اللازم.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن وائل سارة وأحمد يحيى، المعروف أيضاً بلقب "الطير"، هما الشابان المتهمان بالاعتداء وفقاً لشهادات، وكان الدافع وراء الهجوم هو السرقة لشراء المواد المخدرة، وهما متورطان في تعاطي وتجارة مادة الزُلام المخدرة.
وأكد مراسلنا أن السلطات الأمنية تمكنت من القبض على وائل وأحمد، ويجري التحقيق معهما بتهم الشروع في القتل والتعاطي والاتجار بالمخدرات، وكذلك تورطهما في قضايا أخرى.
وتثير هذه الحادثة قلقاً متزايداً بين سكان المخيم وتدق ناقوس الخطر حول الحاجة الملحة لتعزيز الأمن والحد من انتشار المخدرات التي تهدد الشباب واستقرار المجتمع.
ويعاني مخيم خان دنون من موجة جرائم متزايدة، بما في ذلك القتل والسرقة وتجارة المخدرات، ووصلت إلى حدّ ارتكاب جرائم مروعة، كان آخرها مقتل الفنان التشكيلي غسان جود على يد عصابات مروجي المخدرات، وذلك بعد تحذيره لطلاب مدرسة أريحا الإعدادية من مخاطر المخدرات
ريف دمشق| مجموعة العمل
تعرض شابان من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين للإصابة بجروح خطيرة بعد مشاجرة وقعت أثناء عودتهما من العمل، وهو ما يعكس تصاعد حالة العنف والفلتان الأمني داخل المخيم.
وفي التفاصيل تعرض فادي مشلوط، أحد الضحايا، لطعنة خطيرة في الخاصرة ويواجه حالة حرجة، بينما أصيب عمر الشرطي بطعنات في الكلية والصدر، وتم نقل الشابين إلى العناية المشددة في المستشفى، حيث يتلقيان العلاج اللازم.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن وائل سارة وأحمد يحيى، المعروف أيضاً بلقب "الطير"، هما الشابان المتهمان بالاعتداء وفقاً لشهادات، وكان الدافع وراء الهجوم هو السرقة لشراء المواد المخدرة، وهما متورطان في تعاطي وتجارة مادة الزُلام المخدرة.
وأكد مراسلنا أن السلطات الأمنية تمكنت من القبض على وائل وأحمد، ويجري التحقيق معهما بتهم الشروع في القتل والتعاطي والاتجار بالمخدرات، وكذلك تورطهما في قضايا أخرى.
وتثير هذه الحادثة قلقاً متزايداً بين سكان المخيم وتدق ناقوس الخطر حول الحاجة الملحة لتعزيز الأمن والحد من انتشار المخدرات التي تهدد الشباب واستقرار المجتمع.
ويعاني مخيم خان دنون من موجة جرائم متزايدة، بما في ذلك القتل والسرقة وتجارة المخدرات، ووصلت إلى حدّ ارتكاب جرائم مروعة، كان آخرها مقتل الفنان التشكيلي غسان جود على يد عصابات مروجي المخدرات، وذلك بعد تحذيره لطلاب مدرسة أريحا الإعدادية من مخاطر المخدرات
