map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مناشدة للبحث عن طفل فلسطيني فُقد في دمشق

تاريخ النشر : 02-05-2024
مناشدة للبحث عن طفل فلسطيني فُقد في دمشق

دمشق || مجموعة العمل

تعيش عائلة الطفل الفلسطيني محمد عايد بألم ووجع وحسرة على فقدان نجلهم الذي خرج منذ خمسة أيام من منزلهم الكائن في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، إلى مركز مدينة دمشق، وفُقدت آثاره من حينها.

عائلة الطفل المفقود محمد والذي يبلغ من العمر (14 عاماً) تحدثت لـ "مجموعة العمل" عن تفاصيل فقدانه قائلة: إن نجلها خرج دون علمها يوم السبت 27 نيسان/ أبريل الماضي إلى منطقة البرامكة بدمشق، ولم تسمع عنه أي أخبار منذ ذلك الحين ولم يعد لغاية الآن.

مشيرة إلى أنها بحثت عنه في كل مكان، ولم تترك مشفى أو جامع، حتى أنها تقدمت ببلاغ لجميع أقسام الشرطة في دمشق وريفها عن فقدانه واختفائه، وسألت عنه جميع أقاربها وزملائه، إلا أن أحداً لم يشاهده أو يسمعه عنه أي خبر.

عائلة الطفل محمد أطلقت نداء ناشدت عبر مجموعة العمل ومواقع التواصل الاجتماعي كل من لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها، ومعرفة مصيره، ومكان، وجوده.

والدة محمد، لم تعد تطيق صبراً على فراق ولدها، فالهم والحزن بات يقض مضجعها، والنوم جاف عيونها، ولم يعد لها ملاذ ومجيب سوى الله، فهي تدعوه ليل نهار أن يعيد لها طفلها سالماً غانماً معافى.

يذكر أن حالات الخطف زادت في الآونة الأخيرة في المخيمات الفلسطينية بشكل ملحوظ، حيث سجل خلال الأسابيع الماضية اختفاء العديد من الأطفال الفلسطينيين من مخيمات جرمانا وخان دنون ومدينة دمشق، بسبب الفلتان الأمني، حيث بات الخطف أحد موارد الرزق لعصابات امتهنت السلب والنهب، وإرهاب الناس من خلال السلطة التي مُنحت لها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20268

دمشق || مجموعة العمل

تعيش عائلة الطفل الفلسطيني محمد عايد بألم ووجع وحسرة على فقدان نجلهم الذي خرج منذ خمسة أيام من منزلهم الكائن في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، إلى مركز مدينة دمشق، وفُقدت آثاره من حينها.

عائلة الطفل المفقود محمد والذي يبلغ من العمر (14 عاماً) تحدثت لـ "مجموعة العمل" عن تفاصيل فقدانه قائلة: إن نجلها خرج دون علمها يوم السبت 27 نيسان/ أبريل الماضي إلى منطقة البرامكة بدمشق، ولم تسمع عنه أي أخبار منذ ذلك الحين ولم يعد لغاية الآن.

مشيرة إلى أنها بحثت عنه في كل مكان، ولم تترك مشفى أو جامع، حتى أنها تقدمت ببلاغ لجميع أقسام الشرطة في دمشق وريفها عن فقدانه واختفائه، وسألت عنه جميع أقاربها وزملائه، إلا أن أحداً لم يشاهده أو يسمعه عنه أي خبر.

عائلة الطفل محمد أطلقت نداء ناشدت عبر مجموعة العمل ومواقع التواصل الاجتماعي كل من لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها، ومعرفة مصيره، ومكان، وجوده.

والدة محمد، لم تعد تطيق صبراً على فراق ولدها، فالهم والحزن بات يقض مضجعها، والنوم جاف عيونها، ولم يعد لها ملاذ ومجيب سوى الله، فهي تدعوه ليل نهار أن يعيد لها طفلها سالماً غانماً معافى.

يذكر أن حالات الخطف زادت في الآونة الأخيرة في المخيمات الفلسطينية بشكل ملحوظ، حيث سجل خلال الأسابيع الماضية اختفاء العديد من الأطفال الفلسطينيين من مخيمات جرمانا وخان دنون ومدينة دمشق، بسبب الفلتان الأمني، حيث بات الخطف أحد موارد الرزق لعصابات امتهنت السلب والنهب، وإرهاب الناس من خلال السلطة التي مُنحت لها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20268