map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بعد 13 يوماً من فقدانه.. عائلة الفتى "محمد عايد" تعلن العثور على نجلها

تاريخ النشر : 09-05-2024
بعد 13 يوماً من فقدانه.. عائلة الفتى "محمد عايد" تعلن العثور على نجلها

دمشق || مجموعة العمل

أعلنت عائلة الشاب الفلسطيني "محمد عايد" المفقود منذ تاريخ 27/04/2024، أنه تم التواصل مع نجلها بعد غياب استمر لمدة 13 يوماً، وذلك بعد انقطاع الاتصال به وفقدانه في إحدى مناطق العاصمة السورية دمشق.

وذكر مراسل مجموعة العمل في دمشق، أن عائلة عايد عثرت على ابنها بعدما تلقت اتصالًا من أحد عناصر قسم الشرطة في مدينة دمشق، يبلغها بأنه تم العثور على ابنها المفقود، ودعاهم للحضور للتعرف عليه واستلامه.

وكانت عائلة الفتى محمد أطلقت نداء عبر مجموعة العمل ومواقع التواصل الاجتماعي، ناشدت خلاله كل من يمتلك معلومات عن ولدها المفقود بتقديم المساعدة في العثور عليه ومعرفة مصيره، ومكان وجوده.

وأشارت العائلة إلى أن طفلها خرج من المنزل دون علمها يوم السبت 27 نيسان/ أبريل 2024 إلى منطقة البرامكة في دمشق، ولم تسمع عنه أي أخبار منذ ذلك الحين.

من جهة أخرى، يعاني قاطنو المخيمات والتجمعات الفلسطينية في دمشق ريفها من الفلتان الأمني، وتزايد حالات الخطف والسرقة التي تطال ممتلكاتهم، وسط غياب أي تدخل من قبل الأجهزة الأمنية السورية للحد من هذه الظواهر الخطيرة التي تهدد حياتهم وحياة أطفالهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20289

دمشق || مجموعة العمل

أعلنت عائلة الشاب الفلسطيني "محمد عايد" المفقود منذ تاريخ 27/04/2024، أنه تم التواصل مع نجلها بعد غياب استمر لمدة 13 يوماً، وذلك بعد انقطاع الاتصال به وفقدانه في إحدى مناطق العاصمة السورية دمشق.

وذكر مراسل مجموعة العمل في دمشق، أن عائلة عايد عثرت على ابنها بعدما تلقت اتصالًا من أحد عناصر قسم الشرطة في مدينة دمشق، يبلغها بأنه تم العثور على ابنها المفقود، ودعاهم للحضور للتعرف عليه واستلامه.

وكانت عائلة الفتى محمد أطلقت نداء عبر مجموعة العمل ومواقع التواصل الاجتماعي، ناشدت خلاله كل من يمتلك معلومات عن ولدها المفقود بتقديم المساعدة في العثور عليه ومعرفة مصيره، ومكان وجوده.

وأشارت العائلة إلى أن طفلها خرج من المنزل دون علمها يوم السبت 27 نيسان/ أبريل 2024 إلى منطقة البرامكة في دمشق، ولم تسمع عنه أي أخبار منذ ذلك الحين.

من جهة أخرى، يعاني قاطنو المخيمات والتجمعات الفلسطينية في دمشق ريفها من الفلتان الأمني، وتزايد حالات الخطف والسرقة التي تطال ممتلكاتهم، وسط غياب أي تدخل من قبل الأجهزة الأمنية السورية للحد من هذه الظواهر الخطيرة التي تهدد حياتهم وحياة أطفالهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20289