map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

دمشق تسمح بتمديد نقل المساعدات الإنسانية عبر معبري "باب السلامة" و"الراعي"

تاريخ النشر : 11-05-2024
دمشق تسمح بتمديد نقل المساعدات الإنسانية عبر معبري "باب السلامة" و"الراعي"

سوريا || مجموعة العمل

وافقت الحكومة السورية على إيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق، التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غربي البلاد عبر معبري "باب السلامة" و"الراعي" الحدوديين مع تركيا، ثلاثة أشهر إضافية تنتهي في 13 من شهر آب (أغسطس) المقبل.

يأتي هذا في إطار مساعي مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للاستمرار في توفير المساعدات الإنسانية والخدمات للمدنيين في شمال غربي سوريا.

وقال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، في بيان صحفي، "لا تزال عملية الأمم المتحدة عبر الحدود بمنزلة شريان الحياة للناس في شمال غربي سوريا. وتقدم الأمم المتحدة وشركاؤها شهرياً المساعدات وخدمات الحماية التي تشتد الحاجة إليها، بحيث تصل وسطياً إلى 2.5 مليون شخص"، بحسب موقع الشرق للأخبار ".

وأضاف أن ملايين الأشخاص في شمال غربي سوريا يحتاجون إلى الغذاء والصحة والمأوى والحماية والتعليم وغيرها من أشكال الدعم الحاسمة.

وأشار حق إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها وجهوا نداء لجمع ما يزيد قليلاً عن أربع مليارات دولار من أجل مساعدة أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا خلال 2024، "لكن قدرتنا على الاستجابة لا تزال مقيدة بسبب التخفيضات في التمويل".

وأوضح أن الأمم المتحدة لم تتلق حتى الآن سوى 6% من التمويل المطلوب في سوريا، أي نحو 224 مليون دولار.

إلى ذلك تشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20298

سوريا || مجموعة العمل

وافقت الحكومة السورية على إيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق، التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غربي البلاد عبر معبري "باب السلامة" و"الراعي" الحدوديين مع تركيا، ثلاثة أشهر إضافية تنتهي في 13 من شهر آب (أغسطس) المقبل.

يأتي هذا في إطار مساعي مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للاستمرار في توفير المساعدات الإنسانية والخدمات للمدنيين في شمال غربي سوريا.

وقال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، في بيان صحفي، "لا تزال عملية الأمم المتحدة عبر الحدود بمنزلة شريان الحياة للناس في شمال غربي سوريا. وتقدم الأمم المتحدة وشركاؤها شهرياً المساعدات وخدمات الحماية التي تشتد الحاجة إليها، بحيث تصل وسطياً إلى 2.5 مليون شخص"، بحسب موقع الشرق للأخبار ".

وأضاف أن ملايين الأشخاص في شمال غربي سوريا يحتاجون إلى الغذاء والصحة والمأوى والحماية والتعليم وغيرها من أشكال الدعم الحاسمة.

وأشار حق إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها وجهوا نداء لجمع ما يزيد قليلاً عن أربع مليارات دولار من أجل مساعدة أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا خلال 2024، "لكن قدرتنا على الاستجابة لا تزال مقيدة بسبب التخفيضات في التمويل".

وأوضح أن الأمم المتحدة لم تتلق حتى الآن سوى 6% من التمويل المطلوب في سوريا، أي نحو 224 مليون دولار.

إلى ذلك تشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20298