ريف دمشق| مجموعة العمل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون في مخيم جرمانا تحديات جمة في الحصول على الخدمات الأساسية والضرورية، حيث يصطفون يومياً أمام مكتب مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب، الذي يعاني من ازدحام شديد ونقص في الإمكانيات اللازمة لإصدار الأوراق الثبوتية.
يشهد المكتب، الذي يعد من أهم الأماكن الخدمية في المخيم، ازدحاماً كبيراً خاصة في أوقات توزيع المساعدات النقدية من قبل الأونروا، مما يضطر اللاجئين للحجز المسبق بعدة أيام أو الوصول في بداية الصباح لإنجاز معاملاتهم.
ويعود السبب الرئيسي لهذا الازدحام إلى العمل المحدود الذي يتوقف بسبب انقطاع التيار الكهربائي، حيث يعمل الموظفون لساعة واحدة فقط يومياً.
وقد ناشد الأهالي الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بتركيب منظومة طاقة شمسية لتجاوز هذه المشكلة، إلا أنه لم يتم الاستجابة لطلباتهم حتى الآن، مما يزيد من صعوبة الوضع ويعرقل تقديم الخدمات بشكل ملائم.
وقدم نشطاء من أبناء المخيم توصيات لتحسين الوضع، تشمل تركيب منظومة طاقة بديلة وزيادة عدد الموظفين لتلبية الطلب المتزايد على الخدمات، بالإضافة إلى تحسين البنية التحتية للمخيم.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية، والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
ريف دمشق| مجموعة العمل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون في مخيم جرمانا تحديات جمة في الحصول على الخدمات الأساسية والضرورية، حيث يصطفون يومياً أمام مكتب مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب، الذي يعاني من ازدحام شديد ونقص في الإمكانيات اللازمة لإصدار الأوراق الثبوتية.
يشهد المكتب، الذي يعد من أهم الأماكن الخدمية في المخيم، ازدحاماً كبيراً خاصة في أوقات توزيع المساعدات النقدية من قبل الأونروا، مما يضطر اللاجئين للحجز المسبق بعدة أيام أو الوصول في بداية الصباح لإنجاز معاملاتهم.
ويعود السبب الرئيسي لهذا الازدحام إلى العمل المحدود الذي يتوقف بسبب انقطاع التيار الكهربائي، حيث يعمل الموظفون لساعة واحدة فقط يومياً.
وقد ناشد الأهالي الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بتركيب منظومة طاقة شمسية لتجاوز هذه المشكلة، إلا أنه لم يتم الاستجابة لطلباتهم حتى الآن، مما يزيد من صعوبة الوضع ويعرقل تقديم الخدمات بشكل ملائم.
وقدم نشطاء من أبناء المخيم توصيات لتحسين الوضع، تشمل تركيب منظومة طاقة بديلة وزيادة عدد الموظفين لتلبية الطلب المتزايد على الخدمات، بالإضافة إلى تحسين البنية التحتية للمخيم.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية، والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
