سوريا| مجموعة العمل
في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في سوريا، أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدات لمطالبة وكالة الأونروا بعدم استثناء أي فئة من مساعداتها الإنسانية.
وجاءت هذه المطالبات عقب تقارير تحدثت عن خطط الوكالة لتقديم دعم مالي لـ 155 ألف لاجئ فلسطيني تم تصنيفهم كأكثر الفئات ضعفاً، في حين يعاني الغالبية العظمى من اللاجئين من ظروف معيشية صعبة.
وأعرب النشطاء عن قلقهم إزاء ما يرونه تقليصاً في نطاق الدعم الذي تقدمه الأونروا، وتساءلوا عما إذا كانت الأزمة التي يواجهها الفلسطينيون في سوريا قد انتهت، وهل أصبحت الوكالة تركز جهودها على الحالات الحرجة فقط، متجاهلةً بذلك حقوق اللاجئين الآخرين الذين يعيشون تحت خط الفقر.
وأشارت تقارير إلى أن الأونروا، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تعتزم تقديم مساعدات نقدية حرجة لأكثر من 155,000 لاجئ فلسطيني في سوريا خلال العام الجاري 2024، وهو ما يُتوقع أن يحدث فرقاً كبيراً في حياة العديد من العائلات.
يُذكر أن الأزمة السورية وتداعيات الحصار الاقتصادي قد أثرت بشكل كبير على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الصحة والتعليم، مما يجعل الحاجة إلى المساعدات الإنسانية أمراً ملحاً ليس فقط للاجئين الفلسطينيين وإنما لجميع من يعيش في سوريا.
سوريا| مجموعة العمل
في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في سوريا، أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدات لمطالبة وكالة الأونروا بعدم استثناء أي فئة من مساعداتها الإنسانية.
وجاءت هذه المطالبات عقب تقارير تحدثت عن خطط الوكالة لتقديم دعم مالي لـ 155 ألف لاجئ فلسطيني تم تصنيفهم كأكثر الفئات ضعفاً، في حين يعاني الغالبية العظمى من اللاجئين من ظروف معيشية صعبة.
وأعرب النشطاء عن قلقهم إزاء ما يرونه تقليصاً في نطاق الدعم الذي تقدمه الأونروا، وتساءلوا عما إذا كانت الأزمة التي يواجهها الفلسطينيون في سوريا قد انتهت، وهل أصبحت الوكالة تركز جهودها على الحالات الحرجة فقط، متجاهلةً بذلك حقوق اللاجئين الآخرين الذين يعيشون تحت خط الفقر.
وأشارت تقارير إلى أن الأونروا، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تعتزم تقديم مساعدات نقدية حرجة لأكثر من 155,000 لاجئ فلسطيني في سوريا خلال العام الجاري 2024، وهو ما يُتوقع أن يحدث فرقاً كبيراً في حياة العديد من العائلات.
يُذكر أن الأزمة السورية وتداعيات الحصار الاقتصادي قد أثرت بشكل كبير على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الصحة والتعليم، مما يجعل الحاجة إلى المساعدات الإنسانية أمراً ملحاً ليس فقط للاجئين الفلسطينيين وإنما لجميع من يعيش في سوريا.
