لندن ||مجموعة العمل
تدعوكم مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية للانضمام إلى قناتها الرسمية على برنامج التواصل الاجتماعي التلغرام المخصصة لنشر الأخبار والتقارير المهتمة بالشأن الفلسطيني السوري.
ستحتوي قناة مجموعة العمل الجديدة على كل المواضيع والمقالات الخاصة بالموقع بالإضافة إلى الصور ومقاطع الفيديو، وكل ما يخص توثيق معاناة اللاجئ الفلسطيني السوري من عدة جوانب منها الحقوقية والقانونية والتعليمية والصحية والمعيشية، بالإضافة إلى الجوانب الإحصائية والتوثيقية، والانتهاكات التي ارتكبت بحقه منذ بداية الحرب في سورية وحتى اليوم. حيث يتيح التلغرام الوصول لمتابعي مجموعة العمل بشكل أكبر وأسهل وأسرع.
في حين تتيح "مجموعة العمل" لمتابعيها إمكانية الاشتراك في القناة من خلال الضغط على الرابط التالي: https://t.me/+HhppXaruPmozZDRk، أو البحث عن القناة باسم "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" بخانة البحث في التلغرام.
يذكر أن مجموعة العمل انطلقت عام 2012 في لندن بمبادرة من إعلاميين وباحثين وناشطين فلسطينيين من مختلف مناطق تواجد فلسطينيي سورية، واستمرت بالعمل من خلال فريق عمل منتشر على أكثر من 15 بلداً يتواجد فيها فلسطينيو سورية بالإضافة إلى شبكة من المراسلين الميدانيين المتواجدين في المخيمات الفلسطينية في سورية.
لندن ||مجموعة العمل
تدعوكم مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية للانضمام إلى قناتها الرسمية على برنامج التواصل الاجتماعي التلغرام المخصصة لنشر الأخبار والتقارير المهتمة بالشأن الفلسطيني السوري.
ستحتوي قناة مجموعة العمل الجديدة على كل المواضيع والمقالات الخاصة بالموقع بالإضافة إلى الصور ومقاطع الفيديو، وكل ما يخص توثيق معاناة اللاجئ الفلسطيني السوري من عدة جوانب منها الحقوقية والقانونية والتعليمية والصحية والمعيشية، بالإضافة إلى الجوانب الإحصائية والتوثيقية، والانتهاكات التي ارتكبت بحقه منذ بداية الحرب في سورية وحتى اليوم. حيث يتيح التلغرام الوصول لمتابعي مجموعة العمل بشكل أكبر وأسهل وأسرع.
في حين تتيح "مجموعة العمل" لمتابعيها إمكانية الاشتراك في القناة من خلال الضغط على الرابط التالي: https://t.me/+HhppXaruPmozZDRk، أو البحث عن القناة باسم "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" بخانة البحث في التلغرام.
يذكر أن مجموعة العمل انطلقت عام 2012 في لندن بمبادرة من إعلاميين وباحثين وناشطين فلسطينيين من مختلف مناطق تواجد فلسطينيي سورية، واستمرت بالعمل من خلال فريق عمل منتشر على أكثر من 15 بلداً يتواجد فيها فلسطينيو سورية بالإضافة إلى شبكة من المراسلين الميدانيين المتواجدين في المخيمات الفلسطينية في سورية.
