ريف دمشق| مجموعة العمل
دعا نشطاء من أبناء مخيم جرمانا الأهالي لتعزيز الإشراف على أبنائهم والانتباه إلى تصرفاتهم، بعد تزايد الشكاوى من سلوكيات مقلقة للمراهقين في المخيم.
ووردت تقارير عن سلوكيات غير مقبولة تشمل التحرش والتدخين بين الأطفال والمراهقين، وحتى تجارة المخدرات التي تجري علناً في الأحياء.
ووفقاً لشهادات محلية، يواجه عدد من أبناء المخيم صعوبات متزايدة بسبب تجمعات الشباب والفتيات، بما في ذلك الأطفال، في الأماكن العامة والخاصة، حيث يتم ممارسة أفعال تعتبر مخلة بالآداب العامة، وقد أبدى الأهالي قلقهم الشديد إزاء هذه التصرفات التي تتنافى مع القيم المجتمعية، وتؤثر سلباً على البيئة التربوية للأطفال.
وتحدث أحد النشطاء، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، عن الحاجة الملحة للتدخل، مشيراً إلى أن "الأمر لم يعد يتعلق بالإزعاج البسيط، بل بمستقبل أطفالنا وسلامة مجتمعنا”، وأضاف: “نحن لا نريد أن نرى جيلاً يضيع بين التجاوزات والإهمال، وندعو الأهالي للتحرك الفوري والمسؤول".
يأتي هذا النداء في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات اجتماعية واقتصادية متعددة، أبرزها الإدمان على التدخين والمخدرات مما يجعل الحاجة إلى الاهتمام بالشباب والأطفال أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية، والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
ريف دمشق| مجموعة العمل
دعا نشطاء من أبناء مخيم جرمانا الأهالي لتعزيز الإشراف على أبنائهم والانتباه إلى تصرفاتهم، بعد تزايد الشكاوى من سلوكيات مقلقة للمراهقين في المخيم.
ووردت تقارير عن سلوكيات غير مقبولة تشمل التحرش والتدخين بين الأطفال والمراهقين، وحتى تجارة المخدرات التي تجري علناً في الأحياء.
ووفقاً لشهادات محلية، يواجه عدد من أبناء المخيم صعوبات متزايدة بسبب تجمعات الشباب والفتيات، بما في ذلك الأطفال، في الأماكن العامة والخاصة، حيث يتم ممارسة أفعال تعتبر مخلة بالآداب العامة، وقد أبدى الأهالي قلقهم الشديد إزاء هذه التصرفات التي تتنافى مع القيم المجتمعية، وتؤثر سلباً على البيئة التربوية للأطفال.
وتحدث أحد النشطاء، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، عن الحاجة الملحة للتدخل، مشيراً إلى أن "الأمر لم يعد يتعلق بالإزعاج البسيط، بل بمستقبل أطفالنا وسلامة مجتمعنا”، وأضاف: “نحن لا نريد أن نرى جيلاً يضيع بين التجاوزات والإهمال، وندعو الأهالي للتحرك الفوري والمسؤول".
يأتي هذا النداء في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات اجتماعية واقتصادية متعددة، أبرزها الإدمان على التدخين والمخدرات مما يجعل الحاجة إلى الاهتمام بالشباب والأطفال أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.
يذكر أن مخيم جرمانا يعاني من ضعف البنى التحتية، والمرافق الخدمية ناهيك عن الفقر الذي يضرب المخيم الذي يقطنه آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
