لبنان| مجموعة العمل
أفادت مصادر خاصة لمجموعة العمل أن الجيش اللبناني احتجز عائلة فلسطينية سورية مكونة من ثمانية أفراد، بينهم أربع نساء، وشاب، وثلاثة أطفال، على حاجز الحسبة بالمدخل الجنوبي لمخيم عين الحلوة مساء الأحد 26 مايو 2024، وقد تم نقل العائلة من مقر مخابرات الجيش إلى مخفر الحسبة بسبب عدم حيازتهم تصاريح دخول أو إقامات شرعية.
ووفقاً لشهود عيان، تعرضت النساء لاعتداء لفظي من قبل أحد أفراد الجيش، مما أثار غضب بعض الشبان الذين قاموا بإغلاق مدخل الحسبة احتجاجاً على الإهانة التي وجهت للنساء، وقد أثار هذا الحادث موجة من الاستياء.
يُذكر أن الناشطين الفلسطينيين السوريين قد طالبوا مراراً وكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية بإجراء تفاهمات مع الجيش اللبناني لإلغاء تصاريح الدخول للفلسطينيين السوريين، معتبرين أنهم ليسوا أجانب، ومع ذلك، لم تلق هذه المطالبات استجابة حتى الآن.
وتتحفظ مجموعة العمل عن ذكر أسماء المحتجزين احتراماً لرغبة أقاربهم، وتتابع الوضع عن كثب، معربة عن قلقها إزاء الأحداث الأخيرة وتأثيرها على العائلات الفلسطينية السورية في لبنان.
لبنان| مجموعة العمل
أفادت مصادر خاصة لمجموعة العمل أن الجيش اللبناني احتجز عائلة فلسطينية سورية مكونة من ثمانية أفراد، بينهم أربع نساء، وشاب، وثلاثة أطفال، على حاجز الحسبة بالمدخل الجنوبي لمخيم عين الحلوة مساء الأحد 26 مايو 2024، وقد تم نقل العائلة من مقر مخابرات الجيش إلى مخفر الحسبة بسبب عدم حيازتهم تصاريح دخول أو إقامات شرعية.
ووفقاً لشهود عيان، تعرضت النساء لاعتداء لفظي من قبل أحد أفراد الجيش، مما أثار غضب بعض الشبان الذين قاموا بإغلاق مدخل الحسبة احتجاجاً على الإهانة التي وجهت للنساء، وقد أثار هذا الحادث موجة من الاستياء.
يُذكر أن الناشطين الفلسطينيين السوريين قد طالبوا مراراً وكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية بإجراء تفاهمات مع الجيش اللبناني لإلغاء تصاريح الدخول للفلسطينيين السوريين، معتبرين أنهم ليسوا أجانب، ومع ذلك، لم تلق هذه المطالبات استجابة حتى الآن.
وتتحفظ مجموعة العمل عن ذكر أسماء المحتجزين احتراماً لرغبة أقاربهم، وتتابع الوضع عن كثب، معربة عن قلقها إزاء الأحداث الأخيرة وتأثيرها على العائلات الفلسطينية السورية في لبنان.