جنوب سوريا| مجموعة العمل
أفاد مراسل مجموعة العمل في محافظة درعا أنه تم إطلاق سراح اللاجئ الفلسطيني عبد الله أحمد حمود بعد اختطافه من قبل مجموعة مسلحة مجهولة الهوية في بلدة المزيريب غرب مدينة درعا جنوب سوريا.
وذكرت مصادر من العائلة أنه تم نقل عبد الله إلى المشفى لتلقي العلاج بسبب اصابته بطلق ناري في القدم كان قد أطلقه عليه المسلحون أثناء عملية الخطف.
وتعرض الشاب عبد الله مساء يوم الاثنين 27 أيار/ مايو، لهجوم من قبل أربعة شبان ملثمين يستقلون سيارة من نوع "كيا ريو" سوداء اللون، في منطقة المضخات بين مدينة طفس وبلدة المزيريب، وذلك بهدف خطفه وسرقة أمواله.
وكانت مجموعة العمل نشرت يوم 18 نيسان/ إبريل الماضي تقريراً بعنوان " تصاعد جرائم القتل والسرقة يثير قلق الفلسطينيين في تجمع المزيريب" نقلت خلاله شكوى معاناة الفلسطينيين في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي من ارتفع منسوب جرائم القتل والسرقات والنهب والسطو والاختطاف، نتيجة الفلتان الأمني الذي تشهده تلك المنطقة.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة
جنوب سوريا| مجموعة العمل
أفاد مراسل مجموعة العمل في محافظة درعا أنه تم إطلاق سراح اللاجئ الفلسطيني عبد الله أحمد حمود بعد اختطافه من قبل مجموعة مسلحة مجهولة الهوية في بلدة المزيريب غرب مدينة درعا جنوب سوريا.
وذكرت مصادر من العائلة أنه تم نقل عبد الله إلى المشفى لتلقي العلاج بسبب اصابته بطلق ناري في القدم كان قد أطلقه عليه المسلحون أثناء عملية الخطف.
وتعرض الشاب عبد الله مساء يوم الاثنين 27 أيار/ مايو، لهجوم من قبل أربعة شبان ملثمين يستقلون سيارة من نوع "كيا ريو" سوداء اللون، في منطقة المضخات بين مدينة طفس وبلدة المزيريب، وذلك بهدف خطفه وسرقة أمواله.
وكانت مجموعة العمل نشرت يوم 18 نيسان/ إبريل الماضي تقريراً بعنوان " تصاعد جرائم القتل والسرقة يثير قلق الفلسطينيين في تجمع المزيريب" نقلت خلاله شكوى معاناة الفلسطينيين في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي من ارتفع منسوب جرائم القتل والسرقات والنهب والسطو والاختطاف، نتيجة الفلتان الأمني الذي تشهده تلك المنطقة.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة
