map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أطفال فلسطينيون يحققون مراكز متقدمة في بطولة الجمهورية للكاراتيه

تاريخ النشر : 31-05-2024
أطفال فلسطينيون يحققون مراكز متقدمة في بطولة الجمهورية للكاراتيه

دمشق| مجموعة العمل

تمكن ثلاثة أطفال فلسطينيين سوريين من أبناء مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين من تحقيق إنجازات رياضية لافتة خلال بطولة الكاراتيه التي أُقيمت مؤخرًا في العاصمة دمشق.

وأحرزت مايا عماد السكران، البطلة الصغيرة الميدالية البرونزية والمركز الثالث في فئة وزن 33للفئة العمرية 12، مُظهرةً مهارات واعدة في رياضة الكاراتيه، كما حصدت شقيقتها جوري عماد السكران الميدالية الفضية والمركز الثاني في فئة وزن 36 للفئة العمرية 10، مُثبتةً أن الشجاعة لا تقاس بالحجم. كما حققت أوسيمة زياد السكران الميدالية البرونزية والمركز الثالث في فئة وزن 32 للفئة العمرية 10.

وحسب مواقع التواصل في مخيم سبينة فإن هذه الإنجازات تأتي كثمرة للجهود المبذولة من قبل الكابتن سمير داود ونادي الفنون القتالية، الذين قدموا الدعم والتدريب لهؤلاء الأبطال الصغار.

ويُعد هذا الإنجاز بمثابة شهادة على تفاني اللاجئ الفلسطيني وإصراره على تحقيق التميز على الرغم من التحديات التي يواجهها الرياضيون في سوريا، حيث يعانون من نقص الموارد والدعم اللازم لممارسة الرياضة، بما في ذلك قلة أماكن التدريب والمعدات الرياضية.

يُشار إلى أن العديد من الرياضيين الفلسطينيين كباراً وصغاراً  حققوا إنجازات رياضية مميزة في سوريا، حيث برز العديد منهم في مختلف الرياضات، مما يدل على شغفهم وإصرارهم على التميز.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20357

دمشق| مجموعة العمل

تمكن ثلاثة أطفال فلسطينيين سوريين من أبناء مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين من تحقيق إنجازات رياضية لافتة خلال بطولة الكاراتيه التي أُقيمت مؤخرًا في العاصمة دمشق.

وأحرزت مايا عماد السكران، البطلة الصغيرة الميدالية البرونزية والمركز الثالث في فئة وزن 33للفئة العمرية 12، مُظهرةً مهارات واعدة في رياضة الكاراتيه، كما حصدت شقيقتها جوري عماد السكران الميدالية الفضية والمركز الثاني في فئة وزن 36 للفئة العمرية 10، مُثبتةً أن الشجاعة لا تقاس بالحجم. كما حققت أوسيمة زياد السكران الميدالية البرونزية والمركز الثالث في فئة وزن 32 للفئة العمرية 10.

وحسب مواقع التواصل في مخيم سبينة فإن هذه الإنجازات تأتي كثمرة للجهود المبذولة من قبل الكابتن سمير داود ونادي الفنون القتالية، الذين قدموا الدعم والتدريب لهؤلاء الأبطال الصغار.

ويُعد هذا الإنجاز بمثابة شهادة على تفاني اللاجئ الفلسطيني وإصراره على تحقيق التميز على الرغم من التحديات التي يواجهها الرياضيون في سوريا، حيث يعانون من نقص الموارد والدعم اللازم لممارسة الرياضة، بما في ذلك قلة أماكن التدريب والمعدات الرياضية.

يُشار إلى أن العديد من الرياضيين الفلسطينيين كباراً وصغاراً  حققوا إنجازات رياضية مميزة في سوريا، حيث برز العديد منهم في مختلف الرياضات، مما يدل على شغفهم وإصرارهم على التميز.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20357