أصيب الطفل " منير مازن حزينه" البالغ من العمر تسع سنوات بطلق ناري طائش نتيجة اطلاق نار في العاصمة اللبنانية بيروت لم يحدد مصدره، حيث تم نقله الى مشفى المقاصد في بيروت لتلقي العلاج فيها.
يذكر أن اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان، هو الحلقة الأضعف على المستوى الإنساني والصحي في المجتمع، نظراً إلى غياب وتملص المؤسسات والأجهزة الرعائية والإنسانية الضامنة المحلية والدولية، من القيام بهذه المهمة بالشكل الإنساني والاستشفائي المطلوب"، عدا عن عدم مسؤولية أجهزه الدولة الصحية ومؤسساتها المعنية المختلفة عن تقديم العلاج للمريض الفلسطيني، من جميع جوانب العملية الاستشفائية والطبية للمريض، على اعتبار أن "الأونروا" هي المسؤولة عن هذا الجانب.
أصيب الطفل " منير مازن حزينه" البالغ من العمر تسع سنوات بطلق ناري طائش نتيجة اطلاق نار في العاصمة اللبنانية بيروت لم يحدد مصدره، حيث تم نقله الى مشفى المقاصد في بيروت لتلقي العلاج فيها.
يذكر أن اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان، هو الحلقة الأضعف على المستوى الإنساني والصحي في المجتمع، نظراً إلى غياب وتملص المؤسسات والأجهزة الرعائية والإنسانية الضامنة المحلية والدولية، من القيام بهذه المهمة بالشكل الإنساني والاستشفائي المطلوب"، عدا عن عدم مسؤولية أجهزه الدولة الصحية ومؤسساتها المعنية المختلفة عن تقديم العلاج للمريض الفلسطيني، من جميع جوانب العملية الاستشفائية والطبية للمريض، على اعتبار أن "الأونروا" هي المسؤولة عن هذا الجانب.