جنوب دمشق| مجموعة العمل
أفاد نشطاء فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق بأن الأهالي بدأوا بالعودة تدريجياً إلى المخيم، وذلك بعد جهود مكثفة لإعادة تأمين الخدمات الأساسية كالكهرباء والماء، بالإضافة إلى إعادة فتح عدد من المدارس.
وبحسب مصادر محلية، فإن عدد العائدين إلى المخيم يشهد زيادة مستمرة، حيث بلغ عدد الأفراد العائدين من العائلات وأصحاب المهن والمحلات التجارية والمطاعم المتنوعة والعمال ما لا يقل عن 50 ألف شخص، وهو يمثل بارقة أمل لإعادة إحياء المخيم.
كما تم تسجيل بدء أكثر من 40 آلية نقل عمومي وخاص، بما في ذلك الحافلات وسيارات الأجرة، بالعمل داخل وخارج المخيم، مما يعكس تحسن البنية التحتية والخدمات الضرورية للحياة اليومية.
وشهد مخيم اليرموك في السنوات الأخيرة تحديات جمة، بما في ذلك الدمار الشامل للبنية التحتية والمباني، والنزوح الجماعي لسكانه بسبب القصف العنيف الذي نفذته القوات الحكومية السورية على المخيم، إبان إعادة السيطرة عليه، ومع ذلك، تُظهر هذه التطورات الإيجابية أن هناك إمكانية للتعافي والعودة إلى الحياة الطبيعية، مع الأخذ بعين الاعتبار التحديات الكبيرة التي لا تزال قائمة.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
أفاد نشطاء فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق بأن الأهالي بدأوا بالعودة تدريجياً إلى المخيم، وذلك بعد جهود مكثفة لإعادة تأمين الخدمات الأساسية كالكهرباء والماء، بالإضافة إلى إعادة فتح عدد من المدارس.
وبحسب مصادر محلية، فإن عدد العائدين إلى المخيم يشهد زيادة مستمرة، حيث بلغ عدد الأفراد العائدين من العائلات وأصحاب المهن والمحلات التجارية والمطاعم المتنوعة والعمال ما لا يقل عن 50 ألف شخص، وهو يمثل بارقة أمل لإعادة إحياء المخيم.
كما تم تسجيل بدء أكثر من 40 آلية نقل عمومي وخاص، بما في ذلك الحافلات وسيارات الأجرة، بالعمل داخل وخارج المخيم، مما يعكس تحسن البنية التحتية والخدمات الضرورية للحياة اليومية.
وشهد مخيم اليرموك في السنوات الأخيرة تحديات جمة، بما في ذلك الدمار الشامل للبنية التحتية والمباني، والنزوح الجماعي لسكانه بسبب القصف العنيف الذي نفذته القوات الحكومية السورية على المخيم، إبان إعادة السيطرة عليه، ومع ذلك، تُظهر هذه التطورات الإيجابية أن هناك إمكانية للتعافي والعودة إلى الحياة الطبيعية، مع الأخذ بعين الاعتبار التحديات الكبيرة التي لا تزال قائمة.
