ريف دمشق| مجموعة العمل
أعرب أهالي مخيم السيدة زينب في ريف دمشق -عن استيائهم الشديد من رداءة جودة الخبز المقدم لهم، والذي يعد عنصراً أساسياً في غذائهم اليومي، وقد أشار السكان إلى أن الخبز الموزع عليهم بعيد كل البعد عن المعايير الصحية المقبولة، حيث يتميز الطحين المستخدم بلونه الداكن والرغيف بكونه معجناً ومحترقاً، مما يجعله غير صالح للاستهلاك البشري.
وعبر عدد من أبناء المخيم عن إحباطهم من طريقة توزيع الخبز داخل المخيم، والتي وصفت بأنها غير عادلة وتفتقر إلى الكفاءة، مما أدى إلى حرمان العديد من العائلات من حصصهم الضرورية وزيادة الأعباء المالية على كاهلهم في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يمرون بها.
وقد سبق لأهالي المخيم أن تقدموا بشكاوى متكررة إلى مديرية التموين والجهات المعنية، مطالبين بتحسين نوعية الخبز الموزع، لكن دون أن يلقوا أي استجابة تذكر، ويأتي هذا الوضع ليضاف إلى سلسلة التحديات التي يواجهها اللاجئون، والتي تشمل الحصول على الرعاية الصحية والتعليم وفرص العمل.
ويعاني سكان مخيم السيدة زينب من أوضاع معيشية صعبة ونقص حاد في الاحتياجات الأساسية في ظل التدهور الاقتصادي الذي تشهده البلاد وانتشار البطالة التي أفضت لإدمان مئات الشبان على المواد المخدرة والحشيش.
ريف دمشق| مجموعة العمل
أعرب أهالي مخيم السيدة زينب في ريف دمشق -عن استيائهم الشديد من رداءة جودة الخبز المقدم لهم، والذي يعد عنصراً أساسياً في غذائهم اليومي، وقد أشار السكان إلى أن الخبز الموزع عليهم بعيد كل البعد عن المعايير الصحية المقبولة، حيث يتميز الطحين المستخدم بلونه الداكن والرغيف بكونه معجناً ومحترقاً، مما يجعله غير صالح للاستهلاك البشري.
وعبر عدد من أبناء المخيم عن إحباطهم من طريقة توزيع الخبز داخل المخيم، والتي وصفت بأنها غير عادلة وتفتقر إلى الكفاءة، مما أدى إلى حرمان العديد من العائلات من حصصهم الضرورية وزيادة الأعباء المالية على كاهلهم في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يمرون بها.
وقد سبق لأهالي المخيم أن تقدموا بشكاوى متكررة إلى مديرية التموين والجهات المعنية، مطالبين بتحسين نوعية الخبز الموزع، لكن دون أن يلقوا أي استجابة تذكر، ويأتي هذا الوضع ليضاف إلى سلسلة التحديات التي يواجهها اللاجئون، والتي تشمل الحصول على الرعاية الصحية والتعليم وفرص العمل.
ويعاني سكان مخيم السيدة زينب من أوضاع معيشية صعبة ونقص حاد في الاحتياجات الأساسية في ظل التدهور الاقتصادي الذي تشهده البلاد وانتشار البطالة التي أفضت لإدمان مئات الشبان على المواد المخدرة والحشيش.
