map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انتقادات لازدواجية المعايير في التعامل مع مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 10-06-2024
انتقادات لازدواجية المعايير في التعامل مع مخيم اليرموك

جنوب دمشق| مجموعة العمل

 دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الأهالي إلى عدم المطالبة بفتح المعبر بين يلدا والمخيم، مشيرين إلى أن المنافع المادية من المعبر مقسمة بشكل عادل بين عدد من الجهات الحكومية.

وأكد النشطاء أن جميع المشاريع المنجزة والمستقبلية في المخيم ممولة من قبل المنظمات الدولية، ولم تخصص محافظة دمشق أي مبلغ للمخيم. مشيرين إلى أن المحافظة تسيطر على المقبرة وتفرض رسوماً باهظة على القبور، وتحضر فقط في المشاريع ذات الفائدة المادية.

ونبه النشطاء إلى ازدواجية المعاملة والتفاوت الواضح بين المخيم والمناطق المحيطة، مستشهدين بإضاءة منطقة جامع البشير بالكامل، في حين تغرق شوارع اليرموك في الظلام، على الرغم من أن كلا المنطقتين تابعتان للمحافظة.

وفي سياق متصل، أشار النشطاء إلى أنه في مناطق الميدان والزاهرة، يتم تسجيل الأطفال في المساجد لتعليمهم القراءة والكتابة وتنظيم رحلات صيفية، بينما يتم إغلاق جامع عبد القادر في مخيم اليرموك ولا يوجد نادي صيفي للأونروا، مما يضطر الأطفال للبقاء في الشوارع.

واختتم النشطاء بيانهم بالتعبير عن قلقهم من تدمير الحياة الاقتصادية للمخيم والتأثير على الجيل القادم، متسائلين عن دور الفصائل والمنظمات في مواجهة هذه التحديات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20383

جنوب دمشق| مجموعة العمل

 دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الأهالي إلى عدم المطالبة بفتح المعبر بين يلدا والمخيم، مشيرين إلى أن المنافع المادية من المعبر مقسمة بشكل عادل بين عدد من الجهات الحكومية.

وأكد النشطاء أن جميع المشاريع المنجزة والمستقبلية في المخيم ممولة من قبل المنظمات الدولية، ولم تخصص محافظة دمشق أي مبلغ للمخيم. مشيرين إلى أن المحافظة تسيطر على المقبرة وتفرض رسوماً باهظة على القبور، وتحضر فقط في المشاريع ذات الفائدة المادية.

ونبه النشطاء إلى ازدواجية المعاملة والتفاوت الواضح بين المخيم والمناطق المحيطة، مستشهدين بإضاءة منطقة جامع البشير بالكامل، في حين تغرق شوارع اليرموك في الظلام، على الرغم من أن كلا المنطقتين تابعتان للمحافظة.

وفي سياق متصل، أشار النشطاء إلى أنه في مناطق الميدان والزاهرة، يتم تسجيل الأطفال في المساجد لتعليمهم القراءة والكتابة وتنظيم رحلات صيفية، بينما يتم إغلاق جامع عبد القادر في مخيم اليرموك ولا يوجد نادي صيفي للأونروا، مما يضطر الأطفال للبقاء في الشوارع.

واختتم النشطاء بيانهم بالتعبير عن قلقهم من تدمير الحياة الاقتصادية للمخيم والتأثير على الجيل القادم، متسائلين عن دور الفصائل والمنظمات في مواجهة هذه التحديات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20383