بروكسل| مجموعة العمل
أعلن حزب فرنسا الأبية اليساري عن فوز الناشطة الفرنسية ذات الأصول الفلسطينية السورية، ريما حسن، بمقعد في البرلمان الأوروبي.
حسن، التي تبلغ من العمر 32 عاماً، عُرفت بدفاعها المستميت عن القضية الفلسطينية ومواقفها الجريئة ضد الحرب على غزة.
ووفقاً لتقارير صحيفة "لوموند"، واجهت حسن انتقادات شديدة وتهديدات بالقتل نتيجة لمواقفها الصريحة، وهو ما يعكس الضغوطات التي تتعرض لها الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان، في نوفمبر الماضي، شهدت حسن تعليق عضويتها في المجلس الاستشاري العالمي للتنوع والإنصاف والشمول بشركة لوريال العالمية، وهو القرار الذي أثار جدلاً واسعاً.
ريما حسن، المولودة في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب، سوريا، وصلت إلى فرنسا في سن التاسعة وحصلت على الجنسية الفرنسية في سن الثامنة عشر وتميزت مسيرتها الأكاديمية بحصولها على درجة الماجستير في القانون الدولي، وكتابة رسالة حول الفصل العنصري في جنوب إفريقيا وفلسطين، مما يعكس عمق تجربتها وتفانيها في الدفاع عن القضايا الإنسانية.
تعد هذه الخطوة مؤشراً على التغيير الذي يمكن أن تحدثه الإرادة القوية والتزام الفرد بالمبادئ، وتمثل إضافة قيمة للبرلمان الأوروبي الذي يستفيد من تنوع خلفيات وخبرات أعضائه.
بروكسل| مجموعة العمل
أعلن حزب فرنسا الأبية اليساري عن فوز الناشطة الفرنسية ذات الأصول الفلسطينية السورية، ريما حسن، بمقعد في البرلمان الأوروبي.
حسن، التي تبلغ من العمر 32 عاماً، عُرفت بدفاعها المستميت عن القضية الفلسطينية ومواقفها الجريئة ضد الحرب على غزة.
ووفقاً لتقارير صحيفة "لوموند"، واجهت حسن انتقادات شديدة وتهديدات بالقتل نتيجة لمواقفها الصريحة، وهو ما يعكس الضغوطات التي تتعرض لها الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان، في نوفمبر الماضي، شهدت حسن تعليق عضويتها في المجلس الاستشاري العالمي للتنوع والإنصاف والشمول بشركة لوريال العالمية، وهو القرار الذي أثار جدلاً واسعاً.
ريما حسن، المولودة في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب، سوريا، وصلت إلى فرنسا في سن التاسعة وحصلت على الجنسية الفرنسية في سن الثامنة عشر وتميزت مسيرتها الأكاديمية بحصولها على درجة الماجستير في القانون الدولي، وكتابة رسالة حول الفصل العنصري في جنوب إفريقيا وفلسطين، مما يعكس عمق تجربتها وتفانيها في الدفاع عن القضايا الإنسانية.
تعد هذه الخطوة مؤشراً على التغيير الذي يمكن أن تحدثه الإرادة القوية والتزام الفرد بالمبادئ، وتمثل إضافة قيمة للبرلمان الأوروبي الذي يستفيد من تنوع خلفيات وخبرات أعضائه.
