map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم اليرموك. نداءات لقادة الفصائل الفلسطينية لِتيسير عودة الأهالي

تاريخ النشر : 22-06-2024
مخيم اليرموك. نداءات لقادة الفصائل الفلسطينية لِتيسير عودة الأهالي

جنوب دمشق| مجموعة العمل

 وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق رسالة إلى قادة الفصائل الفلسطينية في سوريا طالبين منهم بذل المزيد من الجهود لتيسير عودة أهالي المخيم إلى منازلهم.

وأكد النشطاء في رسالتهم على أن نضال الفصائل الفلسطينية لا ينبغي أن يقتصر على الخطابات والمهرجانات والندوات، بل يجب عليهم أيضاً أن يسعوا لحلّ مشاكل ومعاناة شعبهم في المخيمات، خاصةً مخيم اليرموك الذي يعاني سكانه من ظروف صعبة للغاية.

وأشار النشطاء إلى أنّ هناك العديد من الأمور التي تتطلب حلولاً عاجلة من قبل الجهات المعنية، وأنّ طرح هذه القضايا دون متابعة حثيثة ودؤوبة من قادة الفصائل لا يُجدي نفعاً.

ووصف النشطاء واقع الحال في مخيم اليرموك بأنّه مأساوي، حيث تفتقر العديد من المنازل إلى النوافذ والأبواب الخارجية، ويعاني البعض من نقص في الغاز المنزلي وغيرها من الاحتياجات الأساسية.

وأعرب النشطاء عن أملهم في أن ينزل قادة الفصائل الفلسطينية إلى الأرض ويتلمسوا معاناة الأهالي عن كثب، وأن يبذلوا المزيد من الجهود لتسهيل عودتهم إلى المخيم وإعادة إعماره.

يشار أنّ مخيم اليرموك قد تعرض لدمار هائل خلال الحرب السورية، ممّا أدى إلى نزوح معظم سكانه، ولا تزال عودة الأهالي إلى المخيم تواجه العديد من التحديات، بما في ذلك نقص الخدمات الأساسية والبنية التحتية المدمرة

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20417

جنوب دمشق| مجموعة العمل

 وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق رسالة إلى قادة الفصائل الفلسطينية في سوريا طالبين منهم بذل المزيد من الجهود لتيسير عودة أهالي المخيم إلى منازلهم.

وأكد النشطاء في رسالتهم على أن نضال الفصائل الفلسطينية لا ينبغي أن يقتصر على الخطابات والمهرجانات والندوات، بل يجب عليهم أيضاً أن يسعوا لحلّ مشاكل ومعاناة شعبهم في المخيمات، خاصةً مخيم اليرموك الذي يعاني سكانه من ظروف صعبة للغاية.

وأشار النشطاء إلى أنّ هناك العديد من الأمور التي تتطلب حلولاً عاجلة من قبل الجهات المعنية، وأنّ طرح هذه القضايا دون متابعة حثيثة ودؤوبة من قادة الفصائل لا يُجدي نفعاً.

ووصف النشطاء واقع الحال في مخيم اليرموك بأنّه مأساوي، حيث تفتقر العديد من المنازل إلى النوافذ والأبواب الخارجية، ويعاني البعض من نقص في الغاز المنزلي وغيرها من الاحتياجات الأساسية.

وأعرب النشطاء عن أملهم في أن ينزل قادة الفصائل الفلسطينية إلى الأرض ويتلمسوا معاناة الأهالي عن كثب، وأن يبذلوا المزيد من الجهود لتسهيل عودتهم إلى المخيم وإعادة إعماره.

يشار أنّ مخيم اليرموك قد تعرض لدمار هائل خلال الحرب السورية، ممّا أدى إلى نزوح معظم سكانه، ولا تزال عودة الأهالي إلى المخيم تواجه العديد من التحديات، بما في ذلك نقص الخدمات الأساسية والبنية التحتية المدمرة

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20417