سوريا| مجموعة العمل
ناشد نشطاء فلسطينيون من مختلف المناطق المتضررة في سوريا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" تقديم مساعدات مالية عاجلة لترميم المنازل المدمرة جراء الحرب، وذلك بهدف تمكين العائلات من العودة إلى بيوتها.
وأوضح النشطاء أن تكاليف الترميم باهظة للغاية وتتجاوز قدرات العائلات الفلسطينية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار وإيجارات المنازل.
وناشد لاجئون فلسطينيون من مخيمات اليرموك والحجر الأسود وسبينة والسيدة زينب والغوطة الشرقية، ممن تعرضت منازلهم للدمار، الوكالة بتقديم مساعدات مالية بشكل مقطوع لكل عائلة ترغب بالعودة إلى منزلها.
وأكد اللاجئون أن إيجارات المنازل باتت تُشكل عبئاً ثقيلاً عليهم، وأنهم يعانون من ظروف معيشية صعبة للغاية، خاصة مع تدهور الأوضاع الاقتصادية.
وذكر أحد النشطاء أن تكلفة ترميم شقة واحدة تتراوح بين 30 و60 مليون ليرة سورية، حتى بالنسبة للشقق التي لم تتعرض لدمار كبير، مُعتبراً هذه المبالغ هي الحد الأدنى لضمان عودة آمنة للعائلات.
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المخيمات الفلسطينية، خاصة مخيم اليرموك، قد تعرضت لدمار واسع النطاق جراء القصف الجوي ومدفعية الجيش السوري خلال الحرب.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ظروفاً إنسانية صعبة للغاية، خاصة مع تفاقم الأزمة الاقتصادية وندرة فرص العمل.
سوريا| مجموعة العمل
ناشد نشطاء فلسطينيون من مختلف المناطق المتضررة في سوريا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" تقديم مساعدات مالية عاجلة لترميم المنازل المدمرة جراء الحرب، وذلك بهدف تمكين العائلات من العودة إلى بيوتها.
وأوضح النشطاء أن تكاليف الترميم باهظة للغاية وتتجاوز قدرات العائلات الفلسطينية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار وإيجارات المنازل.
وناشد لاجئون فلسطينيون من مخيمات اليرموك والحجر الأسود وسبينة والسيدة زينب والغوطة الشرقية، ممن تعرضت منازلهم للدمار، الوكالة بتقديم مساعدات مالية بشكل مقطوع لكل عائلة ترغب بالعودة إلى منزلها.
وأكد اللاجئون أن إيجارات المنازل باتت تُشكل عبئاً ثقيلاً عليهم، وأنهم يعانون من ظروف معيشية صعبة للغاية، خاصة مع تدهور الأوضاع الاقتصادية.
وذكر أحد النشطاء أن تكلفة ترميم شقة واحدة تتراوح بين 30 و60 مليون ليرة سورية، حتى بالنسبة للشقق التي لم تتعرض لدمار كبير، مُعتبراً هذه المبالغ هي الحد الأدنى لضمان عودة آمنة للعائلات.
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المخيمات الفلسطينية، خاصة مخيم اليرموك، قد تعرضت لدمار واسع النطاق جراء القصف الجوي ومدفعية الجيش السوري خلال الحرب.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ظروفاً إنسانية صعبة للغاية، خاصة مع تفاقم الأزمة الاقتصادية وندرة فرص العمل.
