map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بسبب الانهيار الاقتصادي تزايد هجرة أبناء مخيم خان دنون

تاريخ النشر : 27-06-2024
بسبب الانهيار الاقتصادي تزايد هجرة أبناء مخيم خان دنون

مجموعة العمل | مخيم خان دنون   
ترتفع نسبة الهجرة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بسبب تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي والأمني، ورصدت مجموعة العمل الهجرة في عدد من المخيمات الفلسطينية ومن بينها مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق.
وقال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون إن أعداد المهاجرين من المخيم ازدادت في الآونة الاخيرة وخاصة نحو ليبيا، ويُقدر أعدادهم بنحو 80 لاجئاً فلسطينياً، وذلك بغية تحسين الوضع المعيشي وعلى أمل بناء مستقبل يحلم به الشباب الفلسطينيون. 
وقال مراسل المجموعة في المخيم إن أبرز أسباب هجرة الشباب والعائلات تعود إلى قلة فرص العمل وازدياد حالات الفقر والبطالة، وانهيار الوضع الاقتصادي بين الأهالي، والذي أدى إلى ارتفاع الأسعار في الأسواق وقلة شراء السلع الغذائية. 
كما يشير مراسل المجموعة إلى تدهور الوضع الأمني وقلة الرقابة، ما ساهم بشكل كبير في انتشار المخدرات والسرقات والفساد الأخلاقي، وبالتالي ضياع مستقبل الشباب، علاوة على التجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني الذي ينتظرهم عند بلوغ عمر 18 عاماً.
يضاف إلى تلك الأسباب تحديات خدمية عديدة تواجه المخيم، من انعدام للمواصلات، وانقطاع التيار الكهربائي، ونقص المياه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20429

مجموعة العمل | مخيم خان دنون   
ترتفع نسبة الهجرة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بسبب تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي والأمني، ورصدت مجموعة العمل الهجرة في عدد من المخيمات الفلسطينية ومن بينها مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق.
وقال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون إن أعداد المهاجرين من المخيم ازدادت في الآونة الاخيرة وخاصة نحو ليبيا، ويُقدر أعدادهم بنحو 80 لاجئاً فلسطينياً، وذلك بغية تحسين الوضع المعيشي وعلى أمل بناء مستقبل يحلم به الشباب الفلسطينيون. 
وقال مراسل المجموعة في المخيم إن أبرز أسباب هجرة الشباب والعائلات تعود إلى قلة فرص العمل وازدياد حالات الفقر والبطالة، وانهيار الوضع الاقتصادي بين الأهالي، والذي أدى إلى ارتفاع الأسعار في الأسواق وقلة شراء السلع الغذائية. 
كما يشير مراسل المجموعة إلى تدهور الوضع الأمني وقلة الرقابة، ما ساهم بشكل كبير في انتشار المخدرات والسرقات والفساد الأخلاقي، وبالتالي ضياع مستقبل الشباب، علاوة على التجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني الذي ينتظرهم عند بلوغ عمر 18 عاماً.
يضاف إلى تلك الأسباب تحديات خدمية عديدة تواجه المخيم، من انعدام للمواصلات، وانقطاع التيار الكهربائي، ونقص المياه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20429