map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انقطاع الإنترنت في مخيم العائدين بحمص يزيد من أعباء الأهالي

تاريخ النشر : 05-07-2024
انقطاع الإنترنت في مخيم العائدين بحمص يزيد من أعباء الأهالي

حمص| مجموعة العمل

أفاد نشطاء من مخيم العائدين في حمص أن مشكلة انقطاع خدمة الإنترنت الأرضي تفاقمت بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة، على الرغم من وجود الحرارة في الخطوط الثابتة حيث يعاني معظم سكان المخيم من هذا الانقطاع الذي يؤثر على حياتهم اليومية.

وتعود أسباب هذا الانقطاع إلى عطل في الأكبال الأرضية أو المجموعات الرئيسية، وهو أمر يحتاج إلى تحديد من قبل المختصين، وعلى الرغم من أن الخلل ليس من شركات مزودي خدمة الإنترنت الخاصة، إلا أن الحلول تبدو غير متوفرة حالياً.

يؤثر هذا الانقطاع بشكل كبير على السكان، حيث يفقدون الوصول إلى الإنترنت الذي أصبح جزءاً أساسياً من حياتهم، فالإنترنت ليس مجرد وسيلة للتواصل والترفيه، بل يستخدم أيضاً في مجال العمل وإدارة الأعمال والتحكم عن بعد.

تشير شهادات الأهالي إلى أن الحصول على بوابة إنترنت جديدة أمر شبه مستحيل في الوقت الحالي، حيث يفقد المواطنون بواباتهم الحالية دون بديل فعّال. وبالنظر إلى أن شراء باقات الإنترنت من شركات الخلوي يشكل عبئاً مالياً على الكثير من الناس، يصبح الوضع أكثر تعقيداً.

وناشد النشطاء الأهالي بتسجيل شكاواهم وتقديمها للشركة السورية للاتصالات عبر الرقم (100)، مع الحرص على الاستمرار في الاتصال لتسهيل التواصل ومتابعة الحالة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في مخيم العائدين بحمص أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب الضعف الكبير في الخدمات، وارتفاع الأسعار وانتشار البطالة، وتقلص حجم مساعدات الأونروا

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20451

حمص| مجموعة العمل

أفاد نشطاء من مخيم العائدين في حمص أن مشكلة انقطاع خدمة الإنترنت الأرضي تفاقمت بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة، على الرغم من وجود الحرارة في الخطوط الثابتة حيث يعاني معظم سكان المخيم من هذا الانقطاع الذي يؤثر على حياتهم اليومية.

وتعود أسباب هذا الانقطاع إلى عطل في الأكبال الأرضية أو المجموعات الرئيسية، وهو أمر يحتاج إلى تحديد من قبل المختصين، وعلى الرغم من أن الخلل ليس من شركات مزودي خدمة الإنترنت الخاصة، إلا أن الحلول تبدو غير متوفرة حالياً.

يؤثر هذا الانقطاع بشكل كبير على السكان، حيث يفقدون الوصول إلى الإنترنت الذي أصبح جزءاً أساسياً من حياتهم، فالإنترنت ليس مجرد وسيلة للتواصل والترفيه، بل يستخدم أيضاً في مجال العمل وإدارة الأعمال والتحكم عن بعد.

تشير شهادات الأهالي إلى أن الحصول على بوابة إنترنت جديدة أمر شبه مستحيل في الوقت الحالي، حيث يفقد المواطنون بواباتهم الحالية دون بديل فعّال. وبالنظر إلى أن شراء باقات الإنترنت من شركات الخلوي يشكل عبئاً مالياً على الكثير من الناس، يصبح الوضع أكثر تعقيداً.

وناشد النشطاء الأهالي بتسجيل شكاواهم وتقديمها للشركة السورية للاتصالات عبر الرقم (100)، مع الحرص على الاستمرار في الاتصال لتسهيل التواصل ومتابعة الحالة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في مخيم العائدين بحمص أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب الضعف الكبير في الخدمات، وارتفاع الأسعار وانتشار البطالة، وتقلص حجم مساعدات الأونروا

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20451