مجموعة العمل | سورية
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها الجديد الذي حمل عنوان "الحصاد المر. لواء القدس في سورية خلال 11 عاماً"، أن 123 مقاتلاً فلسطينياً من كوادر "لواء القدس" قضوا خلال مشاركتهم القتال إلى جانب السلطات السورية في الفترة الممتدة من عام 2013 إلى 2024.
ويضيف التقرير إلى أن غالبية الضحايا من أبناء مخيمي النيرب وحندرات في حلب، وأفرداً من مخيمات الرمل باللاذقية واليرموك وسبينة والحسينية وجرمانا والسيدة زينب بريف دمشق والعائدين بحمص، ويعود ذلك إلى أن معقل اللواء وتأسيسه كان من مخيم النيرب وحندرات، إضافة إلى قيادته المتمركزة في مخيم النيرب وحلب.
ويشير تقرير مجموعة العمل أن اللواء تكبد خسائر بشرية كبيرة في المعارك التي خاضها ضد قوات المعارضة السورية المسلحة وتنظيم "داعش" خلال أحداث الحرب في سورية، أبرزها معارك الليرمون ومعارك السجن، والشيخ نجار، ومحيط مطار النيرب العسكري وفي إدلب والرقة ودير الزور والبادية السورية.
وبحسب تصريحات قائد اللواء محمد السعيد بلغ عدد ضحايا اللواء منذ تأسيسه حوالي /1012/ مقاتل و/3400/ جريح حتى عام 2017 وهذا العدد يقارب ما أعلن عنه الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين –القيادة العامة "طلال ناجي" من أن 1100 قتلوا خلال مشاركتهم القتال في لواء القدس حتى لحظة تصريحه منتصف عام 2019
تقرير مجموعة العمل يستعرض مراحل تأسيس اللواء وأجنحته السياسية والعسكرية وغيرها، ويسلط الضوء على الأعمال والانتهاكات التي مارسها اللواء وقيادته وكوادره في سورية من اعتقالات للمدنيين وتسليمهم للأمن السوري وعمليات السرقة "تعفيش" والاستيلاء على الممتلكات وتجارة المخدرات وبيع الجنس وتجنيد الأطفال في الحرب وغيرها.
وفي ختام التقرير يستعرض خسائر لواء القدس من اللاجئين الفلسطينيين وفق تفاصيل وثقها فريق الرصد في مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية.
لتحميل التقرير كاملاً، الضغط على الرابط هنا
مجموعة العمل | سورية
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها الجديد الذي حمل عنوان "الحصاد المر. لواء القدس في سورية خلال 11 عاماً"، أن 123 مقاتلاً فلسطينياً من كوادر "لواء القدس" قضوا خلال مشاركتهم القتال إلى جانب السلطات السورية في الفترة الممتدة من عام 2013 إلى 2024.
ويضيف التقرير إلى أن غالبية الضحايا من أبناء مخيمي النيرب وحندرات في حلب، وأفرداً من مخيمات الرمل باللاذقية واليرموك وسبينة والحسينية وجرمانا والسيدة زينب بريف دمشق والعائدين بحمص، ويعود ذلك إلى أن معقل اللواء وتأسيسه كان من مخيم النيرب وحندرات، إضافة إلى قيادته المتمركزة في مخيم النيرب وحلب.
ويشير تقرير مجموعة العمل أن اللواء تكبد خسائر بشرية كبيرة في المعارك التي خاضها ضد قوات المعارضة السورية المسلحة وتنظيم "داعش" خلال أحداث الحرب في سورية، أبرزها معارك الليرمون ومعارك السجن، والشيخ نجار، ومحيط مطار النيرب العسكري وفي إدلب والرقة ودير الزور والبادية السورية.
وبحسب تصريحات قائد اللواء محمد السعيد بلغ عدد ضحايا اللواء منذ تأسيسه حوالي /1012/ مقاتل و/3400/ جريح حتى عام 2017 وهذا العدد يقارب ما أعلن عنه الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين –القيادة العامة "طلال ناجي" من أن 1100 قتلوا خلال مشاركتهم القتال في لواء القدس حتى لحظة تصريحه منتصف عام 2019
تقرير مجموعة العمل يستعرض مراحل تأسيس اللواء وأجنحته السياسية والعسكرية وغيرها، ويسلط الضوء على الأعمال والانتهاكات التي مارسها اللواء وقيادته وكوادره في سورية من اعتقالات للمدنيين وتسليمهم للأمن السوري وعمليات السرقة "تعفيش" والاستيلاء على الممتلكات وتجارة المخدرات وبيع الجنس وتجنيد الأطفال في الحرب وغيرها.
وفي ختام التقرير يستعرض خسائر لواء القدس من اللاجئين الفلسطينيين وفق تفاصيل وثقها فريق الرصد في مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية.
لتحميل التقرير كاملاً، الضغط على الرابط هنا
