جنوب دمشق| مجموعة العمل
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق إلى ضرورة وضع توصيف شامل للأبنية المتضررة جزئياً أو كلياً قبل طرح أي حلول أو أفكار لمعالجتها.
وأكد النشطاء على أهمية مراعاة تواجد كافة المالكين أو عدم تواجد بعضهم لأسباب متنوعة مثل عدم معرفة أماكن تواجدهم أو الوفاة أو السفر.
وأشار النشطاء إلى أن الخطوة الأولى يجب أن تكون وضع توصيف عام لهذه الأبنية، مما يسهم في استنباط الحلول المناسبة لمعالجة أوضاعها. وأوضحوا أن هناك رغبة لدى بعض المالكين في إعادة تأهيل أو إشادة هذه الأبنية، بينما يرغب البعض الآخر في بيع ملكيتهم سواء كانت سكنية أو تجارية.
كما شدد النشطاء على ضرورة تحديد النفقات والإيرادات لكل مالك في حالات إعادة الإشادة، أو الترميم، أو البيع، أو المشاركة مع متعهد لإعادة إشادة البناء، وأكدوا على أهمية وضع أسس عامة تستند إلى قواعد منطقية لتحديد اتجاهات المعالجة.
ويمكن تصنيف الأبنية المتضررة إلى أبنية متهدمة جزئياً، وتشمل عدة أصناف مثل المتهدم جزئياً بشكل شاقولي، والمتهدم جزئياً بشكل مائل، والمتهدم جزئياً للطوابق العليا فقط، وأبنية متهدمة بشكل كامل، ودعا النشطاء أهالي المخيم المساعدة في تحديد تلك الحالات وذكر أي حالات أخرى لتوسيع نطاق التوصيف والمعالجة.
يذكر أن مخيم اليرموك، الذي يعد أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، شهد معارك عنيفة بين القوات الحكومية والفصائل المسلحة المعارضة، وتعرض لحصار خانق وقصف متكرر، مما أدى إلى تهجير معظم سكانه وتدمير كبير في المباني السكنية والمنشآت والمرافق الخدمية.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق إلى ضرورة وضع توصيف شامل للأبنية المتضررة جزئياً أو كلياً قبل طرح أي حلول أو أفكار لمعالجتها.
وأكد النشطاء على أهمية مراعاة تواجد كافة المالكين أو عدم تواجد بعضهم لأسباب متنوعة مثل عدم معرفة أماكن تواجدهم أو الوفاة أو السفر.
وأشار النشطاء إلى أن الخطوة الأولى يجب أن تكون وضع توصيف عام لهذه الأبنية، مما يسهم في استنباط الحلول المناسبة لمعالجة أوضاعها. وأوضحوا أن هناك رغبة لدى بعض المالكين في إعادة تأهيل أو إشادة هذه الأبنية، بينما يرغب البعض الآخر في بيع ملكيتهم سواء كانت سكنية أو تجارية.
كما شدد النشطاء على ضرورة تحديد النفقات والإيرادات لكل مالك في حالات إعادة الإشادة، أو الترميم، أو البيع، أو المشاركة مع متعهد لإعادة إشادة البناء، وأكدوا على أهمية وضع أسس عامة تستند إلى قواعد منطقية لتحديد اتجاهات المعالجة.
ويمكن تصنيف الأبنية المتضررة إلى أبنية متهدمة جزئياً، وتشمل عدة أصناف مثل المتهدم جزئياً بشكل شاقولي، والمتهدم جزئياً بشكل مائل، والمتهدم جزئياً للطوابق العليا فقط، وأبنية متهدمة بشكل كامل، ودعا النشطاء أهالي المخيم المساعدة في تحديد تلك الحالات وذكر أي حالات أخرى لتوسيع نطاق التوصيف والمعالجة.
يذكر أن مخيم اليرموك، الذي يعد أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، شهد معارك عنيفة بين القوات الحكومية والفصائل المسلحة المعارضة، وتعرض لحصار خانق وقصف متكرر، مما أدى إلى تهجير معظم سكانه وتدمير كبير في المباني السكنية والمنشآت والمرافق الخدمية.
