ريف دمشق| مجموعة العمل
تعرض منزل أحد سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق لعملية سرقة قام بها مجهولون، وذلك في ظل تفاقم ظاهرة انعدام الأمن داخل المخيم خلال السنوات الماضية.
وأفاد أحمد إبراهيم عبد الرزاق، صاحب المنزل المستهدف وصاحب الممتلكات المسروقة، بأن اللصوص قد استغلوا غياب العائلة عن المنزل وقاموا باقتحامه، وسرقة العديد من المقتنيات، بما في ذلك قارورة غاز، وشاشة تلفزيون، وجهاز هاتف محمول، ومبلغ مالي بقيمة 2 مليون ليرة سورية، بالإضافة إلى هوية شخصية وجواز سفر ودفتر خدمة عسكرية.
وأشار عبد الرزاق إلى ازدياد حوادث السرقة والسلب في المخيم، والتي يقوم بها لصوص يتعاطون المخدرات، حيث يلجؤون إلى سرقة المنازل للحصول على المال لشراء المخدرات والمتاجرة بها.
ويعاني مخيم خان دنون من ظروف معيشية صعبة، حيث تنتشر فيه البطالة والفقر، وتندر فرص العمل، بينما تفتقر العائلات إلى سبل العيش الكريم وتحسين أوضاعها الاقتصادية، كما يعاني المخيم من نقص حاد في الخدمات الأساسية المقدمة للاجئين الفلسطينيين، مما يُفاقم من معاناتهم ويُؤجج مشاعر الاستياء والسخط في صفوفهم.
وناشد الأهالي الجهات المعنية بضرورة اتخاذ خطوات جدية لتعزيز الأمن في المخيم والحد من ظاهرة السرقة، كما طالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية وتوفير الخدمات الأساسية.
ريف دمشق| مجموعة العمل
تعرض منزل أحد سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق لعملية سرقة قام بها مجهولون، وذلك في ظل تفاقم ظاهرة انعدام الأمن داخل المخيم خلال السنوات الماضية.
وأفاد أحمد إبراهيم عبد الرزاق، صاحب المنزل المستهدف وصاحب الممتلكات المسروقة، بأن اللصوص قد استغلوا غياب العائلة عن المنزل وقاموا باقتحامه، وسرقة العديد من المقتنيات، بما في ذلك قارورة غاز، وشاشة تلفزيون، وجهاز هاتف محمول، ومبلغ مالي بقيمة 2 مليون ليرة سورية، بالإضافة إلى هوية شخصية وجواز سفر ودفتر خدمة عسكرية.
وأشار عبد الرزاق إلى ازدياد حوادث السرقة والسلب في المخيم، والتي يقوم بها لصوص يتعاطون المخدرات، حيث يلجؤون إلى سرقة المنازل للحصول على المال لشراء المخدرات والمتاجرة بها.
ويعاني مخيم خان دنون من ظروف معيشية صعبة، حيث تنتشر فيه البطالة والفقر، وتندر فرص العمل، بينما تفتقر العائلات إلى سبل العيش الكريم وتحسين أوضاعها الاقتصادية، كما يعاني المخيم من نقص حاد في الخدمات الأساسية المقدمة للاجئين الفلسطينيين، مما يُفاقم من معاناتهم ويُؤجج مشاعر الاستياء والسخط في صفوفهم.
وناشد الأهالي الجهات المعنية بضرورة اتخاذ خطوات جدية لتعزيز الأمن في المخيم والحد من ظاهرة السرقة، كما طالبوا بتحسين أوضاعهم المعيشية وتوفير الخدمات الأساسية.
