map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انقطاع المياه يؤرق أهالي مخيم خان الشيح

تاريخ النشر : 19-07-2024
انقطاع المياه يؤرق أهالي مخيم خان الشيح

ريف دمشق| مجموعة العمل

أبدى أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق استياءهم من انقطاع المياه بشكل كامل عن منازلهم.

ويعاني السكان من نقص حاد في مياه الشرب والاستخدام المنزلي، حيث يتم ضخ المياه من الخزان الرئيسي بشكل متباعد يمتد أحياناً إلى ثلاثة أشهر.

ويضطر الأهالي للاعتماد على صهاريج متنقلة لتأمين احتياجاتهم المائية، مما يشكل عبئاً مالياً ثقيلاً. التأخير في توصيل المياه وغياب التنظيم الجيد يزيد من الضغوط على السكان، الذين يجدون صعوبة بالغة في تأمين احتياجاتهم الأساسية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، يبلغ سعر خزان الماء الذي يحتوي على خمس براميل 30 ألف ليرة، مما يعني أن الأسر تحتاج إلى دفع 30 ألف ليرة أسبوعياً، أي ما يعادل 120 ألف ليرة شهريًا. ويتراوح راتب الموظف بين 150 و250 ألف ليرة، أما العائلات الكبيرة تحتاج إلى خزان كبير سعة 10 براميل، وهو ما يكلفهم 50 ألف ليرة.

وناشد الأهالي وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، والمنظمات الإنسانية العاملة في سوريا بالتدخل العاجل لحل مشكلة المياه في المخيم، وتوفير المساعدات الضرورية، وتحسين الخدمات الأساسية التي تعاني من الإهمال والتدهور.

ويعاني أبناء مخيم خان الشيح من ظروف معيشية سيئة للغاية، حيث يعانون الفقر والبطالة والغلاء، والدخل الشهري المحدود الذي لا يكفي لشراء الأغذية والدواء والملابس وحتى المياه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20496

ريف دمشق| مجموعة العمل

أبدى أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق استياءهم من انقطاع المياه بشكل كامل عن منازلهم.

ويعاني السكان من نقص حاد في مياه الشرب والاستخدام المنزلي، حيث يتم ضخ المياه من الخزان الرئيسي بشكل متباعد يمتد أحياناً إلى ثلاثة أشهر.

ويضطر الأهالي للاعتماد على صهاريج متنقلة لتأمين احتياجاتهم المائية، مما يشكل عبئاً مالياً ثقيلاً. التأخير في توصيل المياه وغياب التنظيم الجيد يزيد من الضغوط على السكان، الذين يجدون صعوبة بالغة في تأمين احتياجاتهم الأساسية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، يبلغ سعر خزان الماء الذي يحتوي على خمس براميل 30 ألف ليرة، مما يعني أن الأسر تحتاج إلى دفع 30 ألف ليرة أسبوعياً، أي ما يعادل 120 ألف ليرة شهريًا. ويتراوح راتب الموظف بين 150 و250 ألف ليرة، أما العائلات الكبيرة تحتاج إلى خزان كبير سعة 10 براميل، وهو ما يكلفهم 50 ألف ليرة.

وناشد الأهالي وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، والمنظمات الإنسانية العاملة في سوريا بالتدخل العاجل لحل مشكلة المياه في المخيم، وتوفير المساعدات الضرورية، وتحسين الخدمات الأساسية التي تعاني من الإهمال والتدهور.

ويعاني أبناء مخيم خان الشيح من ظروف معيشية سيئة للغاية، حيث يعانون الفقر والبطالة والغلاء، والدخل الشهري المحدود الذي لا يكفي لشراء الأغذية والدواء والملابس وحتى المياه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20496