ألمانيا| مجموعة العمل
في حادث مأساوي يضاف إلى سلسلة طويلة من المعاناة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون، لقي الشاب الفلسطيني "محمد وائل المكاوي" (24 عاماً) حتفه إثر حادث سير وقع في مدينة زالستغيتر وسط ألمانيا.
ووفقاً لشهود عيان، فقد تعرض المكاوي، وهو من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين والمقيم في ليبيا، لحادث مأساوي أثناء قيادته لدراجته الهوائية في أحد شوارع المدينة.
وكان الشاب قد وصل إلى ألمانيا قبل خمسة أشهر فقط، تاركاً وراءه عائلته في ليبيا، آملاً في بناء مستقبل أفضل لهم.
وقال أحد الشباب الفلسطينيين المتواجدين في ألمانيا لمجموعة العمل "إن الشاب محمد كان يحلم ببناء مستقبل أفضل لعائلته التي تعيش ظروفاً صعبة في ليبيا. إلا أن القدر شاء له أن يرحل قبل أن يحقق حلمه، تاركاً وراءه حزناً عميقاً وألماً لا يوصف لدى عائلته وأصدقائه.
وتعتبر وفاة الشاب محمد حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الحوادث المأساوية التي يتعرض لها اللاجئون الفلسطينيون في أوروبا، حيث وثقت مجموعة العمل، عشرات الحالات المشابهة التي نتجت عن حوادث سير، أو أزمات قلبية ناجمة عن الضغوط النفسية التي يعيشها اللاجئون، فضلاً عن حالات الانتحار المتكررة.
ألمانيا| مجموعة العمل
في حادث مأساوي يضاف إلى سلسلة طويلة من المعاناة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون، لقي الشاب الفلسطيني "محمد وائل المكاوي" (24 عاماً) حتفه إثر حادث سير وقع في مدينة زالستغيتر وسط ألمانيا.
ووفقاً لشهود عيان، فقد تعرض المكاوي، وهو من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين والمقيم في ليبيا، لحادث مأساوي أثناء قيادته لدراجته الهوائية في أحد شوارع المدينة.
وكان الشاب قد وصل إلى ألمانيا قبل خمسة أشهر فقط، تاركاً وراءه عائلته في ليبيا، آملاً في بناء مستقبل أفضل لهم.
وقال أحد الشباب الفلسطينيين المتواجدين في ألمانيا لمجموعة العمل "إن الشاب محمد كان يحلم ببناء مستقبل أفضل لعائلته التي تعيش ظروفاً صعبة في ليبيا. إلا أن القدر شاء له أن يرحل قبل أن يحقق حلمه، تاركاً وراءه حزناً عميقاً وألماً لا يوصف لدى عائلته وأصدقائه.
وتعتبر وفاة الشاب محمد حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الحوادث المأساوية التي يتعرض لها اللاجئون الفلسطينيون في أوروبا، حيث وثقت مجموعة العمل، عشرات الحالات المشابهة التي نتجت عن حوادث سير، أو أزمات قلبية ناجمة عن الضغوط النفسية التي يعيشها اللاجئون، فضلاً عن حالات الانتحار المتكررة.