مجموعة العمل| ريف دمشق
أقام مركز التنمية بالتعاون مع برنامج اليافعين التابع للأونروا جلسة وطنية تكريمية في بيت التراث الفلسطيني في مخيم جرمانا، بحضور مجموعة من الشباب اليافعين وكبار شخصيات المخيم.
الجلسة جاءت تكريماً لأبو علي الجابر، أحد أبرز رموز المخيم، لدوره الكبير في الحفاظ على التراث الفلسطيني تخلل الجلسة عدة محاضرات تناولت التاريخ الفلسطيني والتراث الثقافي، حيث تحدث المشاركون عن أهمية الحفاظ على الهوية الفلسطينية ونقلها للأجيال الصاعدة.
وقدّم أبو علي الجابر عرضاً شاملاً عن التراث الفلسطيني وأبرز مظاهره الثقافية والفنية، مؤكدًا على ضرورة تعزيز الوعي الثقافي لدى الشباب. كما تم عرض محتويات بيت التراث الفلسطيني، التي شملت مجموعة من الأدوات القديمة مثل الخزف والصواني اليدوية.
ولاقت هذه العروض تفاعلاً كبيراً من الحضور، الذين أعربوا عن إعجابهم بالتعرف على جوانب من التراث التاريخي للشعب الفلسطيني.
تعكس هذه الجلسة الوطنية الجهود المستمرة للحفاظ على التراث الفلسطيني ونقله للأجيال القادمة، وتبرز دور المؤسسات والبرامج التابعة للأونروا في تعزيز الانتماء الوطني والتراث الثقافي لدى المجتمع الفلسطيني.
مجموعة العمل| ريف دمشق
أقام مركز التنمية بالتعاون مع برنامج اليافعين التابع للأونروا جلسة وطنية تكريمية في بيت التراث الفلسطيني في مخيم جرمانا، بحضور مجموعة من الشباب اليافعين وكبار شخصيات المخيم.
الجلسة جاءت تكريماً لأبو علي الجابر، أحد أبرز رموز المخيم، لدوره الكبير في الحفاظ على التراث الفلسطيني تخلل الجلسة عدة محاضرات تناولت التاريخ الفلسطيني والتراث الثقافي، حيث تحدث المشاركون عن أهمية الحفاظ على الهوية الفلسطينية ونقلها للأجيال الصاعدة.
وقدّم أبو علي الجابر عرضاً شاملاً عن التراث الفلسطيني وأبرز مظاهره الثقافية والفنية، مؤكدًا على ضرورة تعزيز الوعي الثقافي لدى الشباب. كما تم عرض محتويات بيت التراث الفلسطيني، التي شملت مجموعة من الأدوات القديمة مثل الخزف والصواني اليدوية.
ولاقت هذه العروض تفاعلاً كبيراً من الحضور، الذين أعربوا عن إعجابهم بالتعرف على جوانب من التراث التاريخي للشعب الفلسطيني.
تعكس هذه الجلسة الوطنية الجهود المستمرة للحفاظ على التراث الفلسطيني ونقله للأجيال القادمة، وتبرز دور المؤسسات والبرامج التابعة للأونروا في تعزيز الانتماء الوطني والتراث الثقافي لدى المجتمع الفلسطيني.
