تسود حالة من الهدوء أرجاء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، حيث يعد المخيم من المخيمات الهادئة نسبياً مقارنة مع باقي المخيمات الفلسطينية التي شهدت أعمال قصف وحصار مستمرة، إلا أن ذلك يمنع البطالة من الانتشار في صفوف شباب المخيم حيث فقد معظمهم عمله بسبب التوتر الأمني في محيط المخيم مما ضاعف من الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها الأهالي هناك.
تسود حالة من الهدوء أرجاء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، حيث يعد المخيم من المخيمات الهادئة نسبياً مقارنة مع باقي المخيمات الفلسطينية التي شهدت أعمال قصف وحصار مستمرة، إلا أن ذلك يمنع البطالة من الانتشار في صفوف شباب المخيم حيث فقد معظمهم عمله بسبب التوتر الأمني في محيط المخيم مما ضاعف من الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها الأهالي هناك.