مجموعة العمل| ريف دمشق
ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء الحريق الذي اندلع في مخيم الحسينية بريف دمشق يوم 7 آب/ أغسطس، إلى سبعة أشخاص بعد الإعلان عن وفاة الطفلة الفلسطينية "نايا نشوان سليم" والمسنّة الفلسطينية "جميلة ديب حمود" 63 عام، بعد أيام من المعاناة جراء الإصابة في الحريق الذي اندلع في منزلهم بشارع التحرير بسبب انفجار غاز صغير أثناء تعبئته من أسطوانة الغاز المنزلية.
وقال مراسل "مجموعة العمل"، إن الحريق أصاب منزل عائلة طه ابو درويش النازحة من مخيم حندرات إلى مخيم الحسينية، وأودى بحياة الأطفال عدي أبو درويش وفاطمة رضوان قاسم ونايا سليم، والشاب محمد طاهر أبو درويش وسعدة ورغداء أبو درويش، وجميلة حمود، فيما لا يزال عدد من أفراد العائلة يتلقى العلاج في مشافي دمشق.
وكانت جمعية "مجال" وصفحات إعلامية على فيس بوك قد أطلقوا حملة تبرعات لصالح العائلة المنكوبة، وقالوا "تبرعوا وساهموا في التخفيف عنهم وازرعوا الأمل، سواء بالدعم المادي أو العيني والعائلة وضعها صعب في المشافي وهي بحاجة دواء وعلاج "، وأشار الناشطون إلى إمكانية التبرع من خلال جمعية "مجال" في الحسينية بريف دمشق، أو بشكل مباشر للعائلة في مشفى ابن زايد، المجتهد، أو المواساة.
جدير بالذكر أن عدداً من الحرائق أصابت منازل وممتلكات لاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية، أصيب خلالها عدد من الفلسطينيين، وتعود أسباب غالبيتها إلى تردي الخدمات في المخيم، إما بسبب الغاز، أو المدافئ، أو ماس كهربائي.
مجموعة العمل| ريف دمشق
ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء الحريق الذي اندلع في مخيم الحسينية بريف دمشق يوم 7 آب/ أغسطس، إلى سبعة أشخاص بعد الإعلان عن وفاة الطفلة الفلسطينية "نايا نشوان سليم" والمسنّة الفلسطينية "جميلة ديب حمود" 63 عام، بعد أيام من المعاناة جراء الإصابة في الحريق الذي اندلع في منزلهم بشارع التحرير بسبب انفجار غاز صغير أثناء تعبئته من أسطوانة الغاز المنزلية.
وقال مراسل "مجموعة العمل"، إن الحريق أصاب منزل عائلة طه ابو درويش النازحة من مخيم حندرات إلى مخيم الحسينية، وأودى بحياة الأطفال عدي أبو درويش وفاطمة رضوان قاسم ونايا سليم، والشاب محمد طاهر أبو درويش وسعدة ورغداء أبو درويش، وجميلة حمود، فيما لا يزال عدد من أفراد العائلة يتلقى العلاج في مشافي دمشق.
وكانت جمعية "مجال" وصفحات إعلامية على فيس بوك قد أطلقوا حملة تبرعات لصالح العائلة المنكوبة، وقالوا "تبرعوا وساهموا في التخفيف عنهم وازرعوا الأمل، سواء بالدعم المادي أو العيني والعائلة وضعها صعب في المشافي وهي بحاجة دواء وعلاج "، وأشار الناشطون إلى إمكانية التبرع من خلال جمعية "مجال" في الحسينية بريف دمشق، أو بشكل مباشر للعائلة في مشفى ابن زايد، المجتهد، أو المواساة.
جدير بالذكر أن عدداً من الحرائق أصابت منازل وممتلكات لاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية، أصيب خلالها عدد من الفلسطينيين، وتعود أسباب غالبيتها إلى تردي الخدمات في المخيم، إما بسبب الغاز، أو المدافئ، أو ماس كهربائي.
