map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الحواجز. تفييش واعتقالات للشباب في مخيم الحسينية

تاريخ النشر : 16-09-2024
الحواجز. تفييش واعتقالات للشباب في مخيم الحسينية

مجموعة العمل | ريف دمشق 
تعاني عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية من الحواجز الأمنية على مداخلها، والتي تشكل حالة قلق للأهالي حيث تفرض الإتاوات ويمارس عناصرها الابتزاز بحق الأهالي، أما بالنسبة للشباب فهي تشكل حالة رعب بسبب التفييش والاعتقال، ومن بينها مخيم الحسينية بريف دمشق.
يفيد مراسل مجموعة العمل أن حاجز الأمن السوري المقام على مدخل مخيم الحسينية، يلاحق الشباب المطلوبين لديه، ويفيش أسماء الداخلين للمخيم بحثاً عن مطلوبين للخدمة العسكرية الإجبارية في جيش التحرير الفلسطيني أو مطلوبين أمنيين أو غيرهم.
ويضيف مراسلنا أن الأمن السوري اعتقل سابقاً العديد من الشباب الفلسطينيين العابرين من خلال الحاجز، وبدوره يسلمهم إما إلى الأفرع الأمنية وخاصة فرع فلسطين، أو لشعبة التجنيد الفلسطينية وللسجون العسكرية، ومن ثم يُسحب موجوداً إلى القطع العسكرية التابعة لجيش التحرير.
الحواجز الأمنية السورية المقامة على طريق مخيم الحسينية لم تكتف باعتقال الشباب بل تفرض إتاوات وتبتز الأهالي عند دخولهم أو خروجهم من مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وتفرض تسعيرات خاصة للسيارات وحافلات نقل الركاب وللحمولات التي تكون ابتزازها مالية أكبر.
بدورها تشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت (83) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية، وهم من بين أكثر من (3085) فلسطينياً ما يزال مصيرهم مجهولاً في السجون والأفرع الأمنية السورية، بينهم نساء وأطفال وكبار في السن.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20653

مجموعة العمل | ريف دمشق 
تعاني عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية من الحواجز الأمنية على مداخلها، والتي تشكل حالة قلق للأهالي حيث تفرض الإتاوات ويمارس عناصرها الابتزاز بحق الأهالي، أما بالنسبة للشباب فهي تشكل حالة رعب بسبب التفييش والاعتقال، ومن بينها مخيم الحسينية بريف دمشق.
يفيد مراسل مجموعة العمل أن حاجز الأمن السوري المقام على مدخل مخيم الحسينية، يلاحق الشباب المطلوبين لديه، ويفيش أسماء الداخلين للمخيم بحثاً عن مطلوبين للخدمة العسكرية الإجبارية في جيش التحرير الفلسطيني أو مطلوبين أمنيين أو غيرهم.
ويضيف مراسلنا أن الأمن السوري اعتقل سابقاً العديد من الشباب الفلسطينيين العابرين من خلال الحاجز، وبدوره يسلمهم إما إلى الأفرع الأمنية وخاصة فرع فلسطين، أو لشعبة التجنيد الفلسطينية وللسجون العسكرية، ومن ثم يُسحب موجوداً إلى القطع العسكرية التابعة لجيش التحرير.
الحواجز الأمنية السورية المقامة على طريق مخيم الحسينية لم تكتف باعتقال الشباب بل تفرض إتاوات وتبتز الأهالي عند دخولهم أو خروجهم من مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وتفرض تسعيرات خاصة للسيارات وحافلات نقل الركاب وللحمولات التي تكون ابتزازها مالية أكبر.
بدورها تشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت (83) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية، وهم من بين أكثر من (3085) فلسطينياً ما يزال مصيرهم مجهولاً في السجون والأفرع الأمنية السورية، بينهم نساء وأطفال وكبار في السن.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20653