map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مخيم اليرموك . مطالبات بتحسين الخدمات وتنظيف الشوارع المحيطة بالمدارس

تاريخ النشر : 20-09-2024
مخيم اليرموك . مطالبات بتحسين الخدمات وتنظيف الشوارع المحيطة بالمدارس

مجموعة العمل| جنوب دمشق

ناشد أهالي الطلاب في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، مدير الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا التدخل العاجل لتنظيف الشوارع المحيطة بمنطقة المدارس من الأتربة التي باتت تتسبب في تشكيل سُحب من الغبار، ما يؤدي إلى دخول هذه الأتربة إلى الصفوف الدراسية، مسبباً معاناة للطلاب والمعلمين على حد سواء.

وطالب الأهالي بإرسال صهاريج مياه لشطف شارع المدارس وشارع صفد، حيث تنتشر الأتربة بشكل مزعج في الهواء، خاصة عند مرور السيارات، مما يؤدي إلى وصول الغبار حتى الطوابق العلوية في المدارس.

وأكد الأهالي أن الشارع مغطى بطبقة من الزفت، لكن المشكلة تكمن في حاجة المنطقة لمضخة مياه قوية لإزالة الأتربة المتراكمة.

وفي سياق متصل، أشار عدد من النشطاء المحليين إلى أن الواقع الخدمي في مخيم اليرموك ضعيف جداً مقارنة بالمناطق المجاورة، ويحتاج إلى تدخل عاجل من الأونروا لتحسين الظروف، كما أضافوا أن بعض الشوارع في المخيم مرقعة بشكل كبير، ولا يمكن حل المشكلة بالغسيل بالماء فقط، بل تحتاج إلى إعادة تعبيد شاملة.

ويشهد مخيم اليرموك حالياً عودة كبيرة للعائلات الفلسطينية التي هجرت بسبب الحرب، إلا أن المخيم يعاني من سوء الخدمات الأساسية، بسبب مماطلة الجهات الحكومية في محافظة دمشق والسلطات السورية في تحسين الأوضاع.

وأشار السكان إلى أن السلطات لم تقم حتى الآن بأي خطوة جادة لإنهاء معاناة المخيم، سواء بتقديم الخدمات الضرورية أو ترميم المباني الحكومية المتضررة.

فيما يقتصر العمل على ترميم بعض المباني والإصلاحات داخل المخيم بتمويل من الخارج عن طريق الأونروا والأمم المتحدة، بينما لا تزال معاناة السكان مستمرة نتيجة غياب الدعم الحكومي المحلي، مما يجعل الحياة اليومية صعبة على العائدين.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20664

مجموعة العمل| جنوب دمشق

ناشد أهالي الطلاب في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، مدير الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا التدخل العاجل لتنظيف الشوارع المحيطة بمنطقة المدارس من الأتربة التي باتت تتسبب في تشكيل سُحب من الغبار، ما يؤدي إلى دخول هذه الأتربة إلى الصفوف الدراسية، مسبباً معاناة للطلاب والمعلمين على حد سواء.

وطالب الأهالي بإرسال صهاريج مياه لشطف شارع المدارس وشارع صفد، حيث تنتشر الأتربة بشكل مزعج في الهواء، خاصة عند مرور السيارات، مما يؤدي إلى وصول الغبار حتى الطوابق العلوية في المدارس.

وأكد الأهالي أن الشارع مغطى بطبقة من الزفت، لكن المشكلة تكمن في حاجة المنطقة لمضخة مياه قوية لإزالة الأتربة المتراكمة.

وفي سياق متصل، أشار عدد من النشطاء المحليين إلى أن الواقع الخدمي في مخيم اليرموك ضعيف جداً مقارنة بالمناطق المجاورة، ويحتاج إلى تدخل عاجل من الأونروا لتحسين الظروف، كما أضافوا أن بعض الشوارع في المخيم مرقعة بشكل كبير، ولا يمكن حل المشكلة بالغسيل بالماء فقط، بل تحتاج إلى إعادة تعبيد شاملة.

ويشهد مخيم اليرموك حالياً عودة كبيرة للعائلات الفلسطينية التي هجرت بسبب الحرب، إلا أن المخيم يعاني من سوء الخدمات الأساسية، بسبب مماطلة الجهات الحكومية في محافظة دمشق والسلطات السورية في تحسين الأوضاع.

وأشار السكان إلى أن السلطات لم تقم حتى الآن بأي خطوة جادة لإنهاء معاناة المخيم، سواء بتقديم الخدمات الضرورية أو ترميم المباني الحكومية المتضررة.

فيما يقتصر العمل على ترميم بعض المباني والإصلاحات داخل المخيم بتمويل من الخارج عن طريق الأونروا والأمم المتحدة، بينما لا تزال معاناة السكان مستمرة نتيجة غياب الدعم الحكومي المحلي، مما يجعل الحياة اليومية صعبة على العائدين.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20664