لبنان – مجموعة العمل
أودت غارة إسرائيلية استهدفت منطقة البقاع يوم 30 أيلول/ سبتمبر الماضي بحياة اللاجئة الفلسطينية السورية زينب ابراهيم عزوز، وأفراد عائلتها المكونة من زوجها عباس جحجاح، وطفلها الرضيع محمد عباس جحجاح.
زينب إبراهيم عزوز التي تعود جذور عائلتها إلى عشيرة الدوارة في فلسطين، كانت تقيم سابقاً في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وقد لجأت إلى لبنان هرباً من الحرب في سورية قبل سنوات.
يأتي هذا الاستهداف في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، مما يزيد معاناة اللاجئين الفلسطينيين الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية مزرية.
من جانبها قالت مجموعة العمل إنها وثقت تفاصيل الحادثة من خلال مراسلها في لبنان، مؤكدة استمرار عملها في رصد الانتهاكات التي يتعرض لها اللاجئون الفلسطينيون السوريون.
وكانت مجموعة العمل أعلنت عن توثيق أسماء وبيانات 14 لاجئاً فلسطينياً سورياً ارتقوا في لبنان خلال شهر أيلول/ ديسمبر الماضي، جراء الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة منه.
لبنان – مجموعة العمل
أودت غارة إسرائيلية استهدفت منطقة البقاع يوم 30 أيلول/ سبتمبر الماضي بحياة اللاجئة الفلسطينية السورية زينب ابراهيم عزوز، وأفراد عائلتها المكونة من زوجها عباس جحجاح، وطفلها الرضيع محمد عباس جحجاح.
زينب إبراهيم عزوز التي تعود جذور عائلتها إلى عشيرة الدوارة في فلسطين، كانت تقيم سابقاً في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وقد لجأت إلى لبنان هرباً من الحرب في سورية قبل سنوات.
يأتي هذا الاستهداف في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، مما يزيد معاناة اللاجئين الفلسطينيين الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية مزرية.
من جانبها قالت مجموعة العمل إنها وثقت تفاصيل الحادثة من خلال مراسلها في لبنان، مؤكدة استمرار عملها في رصد الانتهاكات التي يتعرض لها اللاجئون الفلسطينيون السوريون.
وكانت مجموعة العمل أعلنت عن توثيق أسماء وبيانات 14 لاجئاً فلسطينياً سورياً ارتقوا في لبنان خلال شهر أيلول/ ديسمبر الماضي، جراء الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة منه.