map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

أزمة مياه في مخيم خان الشيح ومطالبات بحلول عاجلة

تاريخ النشر : 09-10-2024
أزمة مياه في مخيم خان الشيح ومطالبات بحلول عاجلة

مجموعة العمل| ريف دمشق

يعاني سكان مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في سوريا من أزمة حادة في نقص مياه الشرب والمياه المستخدمة للأغراض اليومية مثل الغسيل والتنظيف، على الرغم من الجهود السابقة التي بذلتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تنفيذ مشروع لتزويد المخيم بمياه الشرب والصرف الصحي، إلا أن الأهالي يؤكدون أن المياه لا تصل إليهم بشكل منتظم.

أفاد أحد سكان المخيم، (كريم)أن المياه تُضخ للمنازل مرة واحدة كل 17 يوماً، مما يضطرهم لشراء المياه من الصهاريج بتكلفة باهظة تصل إلى 35 ألف ليرة سورية لخزان سعته خمسة براميل. وقال كريم: "نحن بحاجة ماسة لتزويدنا بالماء مرة أو مرتين أسبوعيًا على الأقل، لأننا لا نستطيع مواصلة أعمالنا اليومية بدونها".

وأشار سكان آخرون إلى أن المسؤول عن ضخ المياه، (م. م)، يرفض تشغيل المولدات بحجة نقص المحروقات، رغم توفرها لتشغيل المولدات خلال أوقات انقطاع الكهرباء، وأضافوا أنه يطالبهم بتوفير المازوت لتشغيل المياه، على الرغم من أن ثمن المازوت غالي مقارنة بالمياه.

ويعيش أهالي المخيم حالة من الاستياء الشديد نتيجة هذه الأزمة المتفاقمة، متسائلين عن مدى استجابة الجهات المعنية لمطالبهم وحل هذه المشكلة التي تهدد حياتهم اليومية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20718

مجموعة العمل| ريف دمشق

يعاني سكان مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في سوريا من أزمة حادة في نقص مياه الشرب والمياه المستخدمة للأغراض اليومية مثل الغسيل والتنظيف، على الرغم من الجهود السابقة التي بذلتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تنفيذ مشروع لتزويد المخيم بمياه الشرب والصرف الصحي، إلا أن الأهالي يؤكدون أن المياه لا تصل إليهم بشكل منتظم.

أفاد أحد سكان المخيم، (كريم)أن المياه تُضخ للمنازل مرة واحدة كل 17 يوماً، مما يضطرهم لشراء المياه من الصهاريج بتكلفة باهظة تصل إلى 35 ألف ليرة سورية لخزان سعته خمسة براميل. وقال كريم: "نحن بحاجة ماسة لتزويدنا بالماء مرة أو مرتين أسبوعيًا على الأقل، لأننا لا نستطيع مواصلة أعمالنا اليومية بدونها".

وأشار سكان آخرون إلى أن المسؤول عن ضخ المياه، (م. م)، يرفض تشغيل المولدات بحجة نقص المحروقات، رغم توفرها لتشغيل المولدات خلال أوقات انقطاع الكهرباء، وأضافوا أنه يطالبهم بتوفير المازوت لتشغيل المياه، على الرغم من أن ثمن المازوت غالي مقارنة بالمياه.

ويعيش أهالي المخيم حالة من الاستياء الشديد نتيجة هذه الأزمة المتفاقمة، متسائلين عن مدى استجابة الجهات المعنية لمطالبهم وحل هذه المشكلة التي تهدد حياتهم اليومية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20718