مجموعة العمل| سوريا
بدأت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بتنفيذ استبيان في جميع مناطق عملياتها لجمع بيانات مصنفة لتقييم الاحتياجات الفورية للوافدين الجدد من اللاجئين الفلسطينيين النازحين من لبنان. حتى تاريخ 27 تشرين الأول، شارك 733 رب أسرة، يمثلون نحو 2,197 شخصاً، في الاستبيان، وأظهرت النتائج أن 77% من المشاركين هم من النساء والأطفال، فيما بلغت نسبة الأشخاص ذوي الإعاقة 1% من إجمالي المشاركين.
وتشير نتائج الاستبيان إلى أن غالبية النازحين من لبنان يقيمون حالياً لدى عائلاتهم الممتدة أو أصدقائهم في ظروف مكتظة، ويواجهون تحديات في تلبية احتياجاتهم الأساسية. ومن بين هؤلاء اللاجئين، تبيّن أن 56% منهم كانوا يعيشون في سوريا قبل مغادرتهم خلال الأزمة، وقد أكد 94% منهم أن تدهور الوضع الأمني في لبنان كان الدافع الرئيسي وراء قرارهم بالعودة إلى سوريا.
أفاد نحو 90% من العائلات العائدة بأنهم عادوا إلى سوريا برفقة جميع أفراد أسرهم، وحوالي 80% منهم عادوا إلى مناطقهم الأصلية التي كانوا يقيمون فيها قبل مغادرتهم سوريا. ويواجه هؤلاء النازحون تحديات كبيرة في توفير سبل العيش المستدامة، مما يستدعي دعمهم مادياً لتأمين سكنهم واحتياجاتهم الأساسية. كما أعرب العديد منهم عن حاجتهم إلى دعم لترميم منازلهم المتضررة.
يُقدَّر عدد النازحين من لبنان إلى سوريا بنحو 440,000 شخص، وفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وحتى 27 تشرين الأول، تواصلت 904 عائلات فلسطينية نازحة، تمثل حوالي 4,500 شخص، مع مكاتب الأونروا في سوريا، ويُعتقد أن العدد الفعلي للعائلات الفلسطينية التي عبرت الحدود قد يكون أعلى من ذلك
مجموعة العمل| سوريا
بدأت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بتنفيذ استبيان في جميع مناطق عملياتها لجمع بيانات مصنفة لتقييم الاحتياجات الفورية للوافدين الجدد من اللاجئين الفلسطينيين النازحين من لبنان. حتى تاريخ 27 تشرين الأول، شارك 733 رب أسرة، يمثلون نحو 2,197 شخصاً، في الاستبيان، وأظهرت النتائج أن 77% من المشاركين هم من النساء والأطفال، فيما بلغت نسبة الأشخاص ذوي الإعاقة 1% من إجمالي المشاركين.
وتشير نتائج الاستبيان إلى أن غالبية النازحين من لبنان يقيمون حالياً لدى عائلاتهم الممتدة أو أصدقائهم في ظروف مكتظة، ويواجهون تحديات في تلبية احتياجاتهم الأساسية. ومن بين هؤلاء اللاجئين، تبيّن أن 56% منهم كانوا يعيشون في سوريا قبل مغادرتهم خلال الأزمة، وقد أكد 94% منهم أن تدهور الوضع الأمني في لبنان كان الدافع الرئيسي وراء قرارهم بالعودة إلى سوريا.
أفاد نحو 90% من العائلات العائدة بأنهم عادوا إلى سوريا برفقة جميع أفراد أسرهم، وحوالي 80% منهم عادوا إلى مناطقهم الأصلية التي كانوا يقيمون فيها قبل مغادرتهم سوريا. ويواجه هؤلاء النازحون تحديات كبيرة في توفير سبل العيش المستدامة، مما يستدعي دعمهم مادياً لتأمين سكنهم واحتياجاتهم الأساسية. كما أعرب العديد منهم عن حاجتهم إلى دعم لترميم منازلهم المتضررة.
يُقدَّر عدد النازحين من لبنان إلى سوريا بنحو 440,000 شخص، وفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وحتى 27 تشرين الأول، تواصلت 904 عائلات فلسطينية نازحة، تمثل حوالي 4,500 شخص، مع مكاتب الأونروا في سوريا، ويُعتقد أن العدد الفعلي للعائلات الفلسطينية التي عبرت الحدود قد يكون أعلى من ذلك
