map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مخيم النيرب.. سرقة بقيمة 100 مليون ليرة سورية في وضح النهار

تاريخ النشر : 21-11-2024
مخيم النيرب.. سرقة بقيمة 100 مليون ليرة سورية في وضح النهار

حلب – مجموعة العمل

تعرض منزل اللاجئ الفلسطيني "محمود ميعاري" الكائن بالقرب من جامع شهداء الأقصى في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب، لعملية سطو وسط وضح النهار، حيث سُرقت مصوغات ذهبية تقدر قيمتها بحوالي مئة مليون ليرة سورية.

وفقاً لمراسل مجموعة العمل، وقعت عملية السرقة عند الساعة الثانية عشرة ظهراً من يوم الأحد المنصرم، مشيراً أن اللصوص استغلوا غياب صاحب المنزل في عمله وتواجد زوجته وأطفاله في المدرسة.

منوهاً إلى أن مخيم النيرب شهد خلال الأعوام الماضية تزايداً ملحوظاً في حوادث السرقة، وعمليات السطو، كان أخرها حادثة سرقة منزل أم محمد زيدان، الكائن في الشارع الجنوبي بالقرب من صيدلية التعمري سابقاً، يوم 24-08-2024 من قبل فتى في الخامسة عشر من عمره، أدت إلى إصابة الابن وأمه بجروح متوسطة بعد أن أقدم اللص على طعنهما بسكين حاد كادت أن تودي بحياة الابن.

وحول أسباب حوادث السرقة قال المراسل إن تردي الأوضاع المعيشية وانتشار الفقر يدفع بعض السكان للسرقة، إضافة إلى غياب عمل الأجهزة الأمنية ومجموعات لواء القدس عن القيام بدورها في حماية المخيم وسكانه.

مضيفاً أن حوادث السرقة في مدينة حلب وضواحيها أقل كماً ونوعاً منه في مخيم النيرب، وذلك بسبب سيطرة الجهات الأمنية الرسمية، وقيامها بالدور المطلوب منها في سيطرة الأمن وملاحقة المجرمين والجناة.

إلى ذلك، انتشرت في الآونة الأخير السرقات وعمليات السطو في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية وذلك لتردي الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة والمخدرات ناهيك عن الانفلات الأمني.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20847

حلب – مجموعة العمل

تعرض منزل اللاجئ الفلسطيني "محمود ميعاري" الكائن بالقرب من جامع شهداء الأقصى في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب، لعملية سطو وسط وضح النهار، حيث سُرقت مصوغات ذهبية تقدر قيمتها بحوالي مئة مليون ليرة سورية.

وفقاً لمراسل مجموعة العمل، وقعت عملية السرقة عند الساعة الثانية عشرة ظهراً من يوم الأحد المنصرم، مشيراً أن اللصوص استغلوا غياب صاحب المنزل في عمله وتواجد زوجته وأطفاله في المدرسة.

منوهاً إلى أن مخيم النيرب شهد خلال الأعوام الماضية تزايداً ملحوظاً في حوادث السرقة، وعمليات السطو، كان أخرها حادثة سرقة منزل أم محمد زيدان، الكائن في الشارع الجنوبي بالقرب من صيدلية التعمري سابقاً، يوم 24-08-2024 من قبل فتى في الخامسة عشر من عمره، أدت إلى إصابة الابن وأمه بجروح متوسطة بعد أن أقدم اللص على طعنهما بسكين حاد كادت أن تودي بحياة الابن.

وحول أسباب حوادث السرقة قال المراسل إن تردي الأوضاع المعيشية وانتشار الفقر يدفع بعض السكان للسرقة، إضافة إلى غياب عمل الأجهزة الأمنية ومجموعات لواء القدس عن القيام بدورها في حماية المخيم وسكانه.

مضيفاً أن حوادث السرقة في مدينة حلب وضواحيها أقل كماً ونوعاً منه في مخيم النيرب، وذلك بسبب سيطرة الجهات الأمنية الرسمية، وقيامها بالدور المطلوب منها في سيطرة الأمن وملاحقة المجرمين والجناة.

إلى ذلك، انتشرت في الآونة الأخير السرقات وعمليات السطو في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية وذلك لتردي الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة والمخدرات ناهيك عن الانفلات الأمني.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/20847