مجموعة العمل | سورية
قالت وكالة الأونروا إن (4920) لاجئاً فلسطينياً فروا من الحرب في لبنان إلى سورية، وأن 17 عائلة أخرى دخلت سورية ثم عادت إلى لبنان، وعائلة انتقلت إلى العراق.
وتشير بيانات الوكالة وجود (1184) عائلة وهم موزعون على المحافظات السورية والمخيمات الفلسطينية، وفق التالي: (925) عائلة في دمشق وريفها، و(66) في درعا، و(66) آخرين في حلب، و(77) عائلة في حماة وحمص.
وتضيف الأونروا في تقريرها رقم 11 حول الاستجابة الطارئة في سوريا للنزوح من لبنان، أن أكثر من 78 بالمئة هم من النساء والأطفال، في حين أن 1 بالمئة هم من الأشخاص ذوي الإعاقة.
وذكرت أن معظم الأشخاص الذين تمت مقابلتهم لا يزالون يستضيفهم أفراد الأسرة الممتدة والأصدقاء في ظروف مكتظة ومتدهورة بشكل متزايد، وإن أكثر من 91 بالمئة منهم قد سافروا مع جميع أفراد أسرهم، وكان ما يقرب من 56 بالمئة منهم قد عاشوا سابقا في سوريا وفروا من البلاد خلال الأزمة هناك، وعاد حوالي 78 بالمئة من هذه المجموعة إلى المنطقة أو الموقع الذي كانوا يعيشون فيه قبل فرارهم من سوريا.
وحول استجابة الأونروا لمتطلبات اللاجئين أوضحت الوكالة أنها تشمل تبادل المعلومات والإحالات؛ والإدماج في خدمات الأونروا الأساسية القائمة مسبقا في مجالي التعليم والصحة، وتوزيع الإغاثة الطارئة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض.
ونوهت في تقريرها، إلى أن الأعداد المتزايدة من الأشخاص الذين يعتمدون على خدمات الأونروا، إلى جانب عدم كفاية التمويل الذي تتلقاه الوكالة هذا العام، يشكلان ضغطا على خدمات الأونروا في سوريا.
مجموعة العمل | سورية
قالت وكالة الأونروا إن (4920) لاجئاً فلسطينياً فروا من الحرب في لبنان إلى سورية، وأن 17 عائلة أخرى دخلت سورية ثم عادت إلى لبنان، وعائلة انتقلت إلى العراق.
وتشير بيانات الوكالة وجود (1184) عائلة وهم موزعون على المحافظات السورية والمخيمات الفلسطينية، وفق التالي: (925) عائلة في دمشق وريفها، و(66) في درعا، و(66) آخرين في حلب، و(77) عائلة في حماة وحمص.
وتضيف الأونروا في تقريرها رقم 11 حول الاستجابة الطارئة في سوريا للنزوح من لبنان، أن أكثر من 78 بالمئة هم من النساء والأطفال، في حين أن 1 بالمئة هم من الأشخاص ذوي الإعاقة.
وذكرت أن معظم الأشخاص الذين تمت مقابلتهم لا يزالون يستضيفهم أفراد الأسرة الممتدة والأصدقاء في ظروف مكتظة ومتدهورة بشكل متزايد، وإن أكثر من 91 بالمئة منهم قد سافروا مع جميع أفراد أسرهم، وكان ما يقرب من 56 بالمئة منهم قد عاشوا سابقا في سوريا وفروا من البلاد خلال الأزمة هناك، وعاد حوالي 78 بالمئة من هذه المجموعة إلى المنطقة أو الموقع الذي كانوا يعيشون فيه قبل فرارهم من سوريا.
وحول استجابة الأونروا لمتطلبات اللاجئين أوضحت الوكالة أنها تشمل تبادل المعلومات والإحالات؛ والإدماج في خدمات الأونروا الأساسية القائمة مسبقا في مجالي التعليم والصحة، وتوزيع الإغاثة الطارئة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض.
ونوهت في تقريرها، إلى أن الأعداد المتزايدة من الأشخاص الذين يعتمدون على خدمات الأونروا، إلى جانب عدم كفاية التمويل الذي تتلقاه الوكالة هذا العام، يشكلان ضغطا على خدمات الأونروا في سوريا.