مجموعة العمل| حماه
ناشد أهالي عساكر جيش التحرير الفلسطيني، الذين يخدمون في منطقة مصياف بمدرسة باسل الأسد، قيادة جيش التحرير لسحب أبنائهم من مراكز القتال، بعد رفض أحد الضباط المسؤولين الانسحاب دون وجود أوامر عليا.
ورغم الجهود التي بذلها الأهالي عبر التواصل مع عدة جهات من خلال إجراء اتصالات مع الضباط المسؤولين لتأمين انسحاب الجنود بضمانات، إلا أن الضابط أصر على البقاء حتى هذه اللحظة.
من جانب آخر، أكد أحد اللاجئين الفلسطينيين أن بعض النشطاء يتواصل مع المعارضة لضمان عدم التعرض لعساكر جيش التحرير ومنحهم الأمان.
تأتي هذه المناشدات وسط التطورات الميدانية الكبيرة التي شهدتها الأيام القليلة الماضية، حيث تمكنت المعارضة السورية من السيطرة الكاملة على مدينة حلب، وتقدمت لاحقًا للسيطرة على مدينة حماة، التي تضم مدينة مصياف التابعة لمحافظة حماة.
مجموعة العمل| حماه
ناشد أهالي عساكر جيش التحرير الفلسطيني، الذين يخدمون في منطقة مصياف بمدرسة باسل الأسد، قيادة جيش التحرير لسحب أبنائهم من مراكز القتال، بعد رفض أحد الضباط المسؤولين الانسحاب دون وجود أوامر عليا.
ورغم الجهود التي بذلها الأهالي عبر التواصل مع عدة جهات من خلال إجراء اتصالات مع الضباط المسؤولين لتأمين انسحاب الجنود بضمانات، إلا أن الضابط أصر على البقاء حتى هذه اللحظة.
من جانب آخر، أكد أحد اللاجئين الفلسطينيين أن بعض النشطاء يتواصل مع المعارضة لضمان عدم التعرض لعساكر جيش التحرير ومنحهم الأمان.
تأتي هذه المناشدات وسط التطورات الميدانية الكبيرة التي شهدتها الأيام القليلة الماضية، حيث تمكنت المعارضة السورية من السيطرة الكاملة على مدينة حلب، وتقدمت لاحقًا للسيطرة على مدينة حماة، التي تضم مدينة مصياف التابعة لمحافظة حماة.
