أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بيار كرينبول أن معدل تمويل مناشدة الأونروا الطارئة من أجل فلسطينيي سورية لعام 2015 بلغ ما نسبته 27 بالمئة فقط". وأضاف أن "الوكالة تجد نفسها في وضع حرج، فهي تواجه أخطر أزمة مالية لها على الاطلاق ونقصاً في تمويل أنشطتها الرئيسة، كتوفير المدارس لنصف مليون طفل، لتغطية عام 2015 بقيمة 101 مليون دولار".
وأشار بيار كرينبول إلى أن الوكالة اضطرت للتقليص من وتيرة ومبلغ المعونة النقدية التي يتم توزيعها على اللاجئين في سورية في حالات التعرض الشديد للمخاطر"، منوهاً إلى أن لاجئي فلسطين من سورية إلى لبنان لا يحصلون على مساعدات من بدل إيواء الأمر الذي سينعكس بشكل سلبي على تلك العائلات التي لا تملك الوسيلة لتأمين السكن.
و رأى المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بيار كرينبول أن عزلة واستبعاد وحرمان لاجئي فلسطين في سورية وغزة والضفة الغربية والأردن ولبنان تمثل قنبلة موقوتة بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط".
يجدر التنويه أن وكالة الأونروا أقدمت مؤخراً على اتخاذ مجموعة من القرارات بهدف تقليص خدماتها ووقف التشغيل في مناطق عملياتها الخمس، الأمر الذي أحدث حالة من الغضب والاستياء بين اللاجئين الفلسطينيين الذين هددوا باستمرار تصعيد تحركاتهم الشعبية والاحتجاجية ضد سياسة التقليصات التي تتبعها الأونروا.
أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بيار كرينبول أن معدل تمويل مناشدة الأونروا الطارئة من أجل فلسطينيي سورية لعام 2015 بلغ ما نسبته 27 بالمئة فقط". وأضاف أن "الوكالة تجد نفسها في وضع حرج، فهي تواجه أخطر أزمة مالية لها على الاطلاق ونقصاً في تمويل أنشطتها الرئيسة، كتوفير المدارس لنصف مليون طفل، لتغطية عام 2015 بقيمة 101 مليون دولار".
وأشار بيار كرينبول إلى أن الوكالة اضطرت للتقليص من وتيرة ومبلغ المعونة النقدية التي يتم توزيعها على اللاجئين في سورية في حالات التعرض الشديد للمخاطر"، منوهاً إلى أن لاجئي فلسطين من سورية إلى لبنان لا يحصلون على مساعدات من بدل إيواء الأمر الذي سينعكس بشكل سلبي على تلك العائلات التي لا تملك الوسيلة لتأمين السكن.
و رأى المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بيار كرينبول أن عزلة واستبعاد وحرمان لاجئي فلسطين في سورية وغزة والضفة الغربية والأردن ولبنان تمثل قنبلة موقوتة بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط".
يجدر التنويه أن وكالة الأونروا أقدمت مؤخراً على اتخاذ مجموعة من القرارات بهدف تقليص خدماتها ووقف التشغيل في مناطق عملياتها الخمس، الأمر الذي أحدث حالة من الغضب والاستياء بين اللاجئين الفلسطينيين الذين هددوا باستمرار تصعيد تحركاتهم الشعبية والاحتجاجية ضد سياسة التقليصات التي تتبعها الأونروا.
