مجموعة العمل | تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل في تركيا أن حملة الجنسية التركية من أصول سورية يمكنهم دخول الأراضي السورية عبر المنافذ والمعابر البرية، أما بالنسبة لحملة الجنسية التركية من أصول فلسطينية أو جنسيات أخرى، فإن الدخول إلى سوريا مقتصر على المطارات فقط.
وأضاف مراسلنا أنه يُسمح لحاملي الجنسية المزدوجة (التركية والسورية) بالدخول إلى سوريا من تركيا، شريطة تقديم إثبات يؤكد أصلهم السوري، وذلك عبر معبر غصن الزيتون، المعروف باسم "معبر الحمام"، الواقع في ريف عفرين شمال غربي حلب.
في سياق متصل، أطلقت وزارة الداخلية التركية رابطاً إلكترونياً يتيح لحاملي بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك) أو الإقامة التسجيل للحصول على إذن زيارة إلى سوريا، هذا الإذن يعتبر تصريحاً مؤقتاً ولا يؤثر على صلاحية بطاقة الحماية المؤقتة أو الإقامة، شريطة العودة إلى تركيا خلال الفترة الزمنية المحددة.
من جهة أخرى، اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين-السوريين من قرارات السلطات التركية التي تمنعهم من دخول الأراضي السورية عبر المعابر الحدودية، رغم تقديمهم وثائق تثبت إقامتهم الطويلة في سوريا كلاجئين فلسطينيين منذ عقود.
تجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين-السوريين في تركيا، الذين يقدر عددهم بين 12 إلى 15 ألف لاجئ، يعانون من غياب أي نوع من الحماية الدولية. وعلى الرغم من تسجيلهم لدى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إلا أن الأخيرة تتحجج بأنهم أصبحوا خارج نطاق عملها بعد نزوحهم إلى دول غير تلك التي كانت تقدم فيها خدماتها.
مجموعة العمل | تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل في تركيا أن حملة الجنسية التركية من أصول سورية يمكنهم دخول الأراضي السورية عبر المنافذ والمعابر البرية، أما بالنسبة لحملة الجنسية التركية من أصول فلسطينية أو جنسيات أخرى، فإن الدخول إلى سوريا مقتصر على المطارات فقط.
وأضاف مراسلنا أنه يُسمح لحاملي الجنسية المزدوجة (التركية والسورية) بالدخول إلى سوريا من تركيا، شريطة تقديم إثبات يؤكد أصلهم السوري، وذلك عبر معبر غصن الزيتون، المعروف باسم "معبر الحمام"، الواقع في ريف عفرين شمال غربي حلب.
في سياق متصل، أطلقت وزارة الداخلية التركية رابطاً إلكترونياً يتيح لحاملي بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك) أو الإقامة التسجيل للحصول على إذن زيارة إلى سوريا، هذا الإذن يعتبر تصريحاً مؤقتاً ولا يؤثر على صلاحية بطاقة الحماية المؤقتة أو الإقامة، شريطة العودة إلى تركيا خلال الفترة الزمنية المحددة.
من جهة أخرى، اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين-السوريين من قرارات السلطات التركية التي تمنعهم من دخول الأراضي السورية عبر المعابر الحدودية، رغم تقديمهم وثائق تثبت إقامتهم الطويلة في سوريا كلاجئين فلسطينيين منذ عقود.
تجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين-السوريين في تركيا، الذين يقدر عددهم بين 12 إلى 15 ألف لاجئ، يعانون من غياب أي نوع من الحماية الدولية. وعلى الرغم من تسجيلهم لدى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إلا أن الأخيرة تتحجج بأنهم أصبحوا خارج نطاق عملها بعد نزوحهم إلى دول غير تلك التي كانت تقدم فيها خدماتها.