تعرض محيط مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق لقصف الجيش النظامي ، فيما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة السورية المسلحة .
وكان أهالي مخيم خان دنون قدلزموا الحياد الإيجابي منذ بدء أحداث الحرب السورية كباقي المخيمات الفلسطينية الممتدة على الرقعة الجغرافية السورية ،
إلا أن تدهور الوضع الأمني في المناطق المتاخمة للمخيم جعل سكانه يعيشون حالة من الخوف والترقب من مصير مجهول خاصة بعد أن تكررت المحاولات لإقتحام المخيم وزجهم في لهيب الحرب المستعرة في سورية.
إلى ذلك تستمر معاناة سكان المخيم ومئات العائلات التي نزحت إليه خلال السنوات الأخيرة هرباً من القصف والحصار، حيث تتركز معاناتهم على الجانبين الاقتصادي والطبي، ومعظم أبناء المخيم يعتمدون على المساعدات في تأمين قوت أطفالهم وذلك بعد أن فقدوا أعمالهم إثر تدهور الوضع الأمني ، أما من الجانب الطبي فيشتكي الأهالي من نقص الخدمات الطبية والإغاثية داخل مخيمهم ، علماً أن مخيم خان دنون هو الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية .
تعرض محيط مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق لقصف الجيش النظامي ، فيما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة السورية المسلحة .
وكان أهالي مخيم خان دنون قدلزموا الحياد الإيجابي منذ بدء أحداث الحرب السورية كباقي المخيمات الفلسطينية الممتدة على الرقعة الجغرافية السورية ،
إلا أن تدهور الوضع الأمني في المناطق المتاخمة للمخيم جعل سكانه يعيشون حالة من الخوف والترقب من مصير مجهول خاصة بعد أن تكررت المحاولات لإقتحام المخيم وزجهم في لهيب الحرب المستعرة في سورية.
إلى ذلك تستمر معاناة سكان المخيم ومئات العائلات التي نزحت إليه خلال السنوات الأخيرة هرباً من القصف والحصار، حيث تتركز معاناتهم على الجانبين الاقتصادي والطبي، ومعظم أبناء المخيم يعتمدون على المساعدات في تأمين قوت أطفالهم وذلك بعد أن فقدوا أعمالهم إثر تدهور الوضع الأمني ، أما من الجانب الطبي فيشتكي الأهالي من نقص الخدمات الطبية والإغاثية داخل مخيمهم ، علماً أن مخيم خان دنون هو الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية .
